نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية
نهل الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود وليُّ وليِّ العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية من مدرسة والده الشيء الكثير حتى تمتع بخبرة كافية إتكأ عليها في عمله الأمني في وزارة الداخلية فضلاً عن أنه خريج العلوم السياسية من الولايات المتحدة الأمريكية حتى وصفته شبكة MSNBC الأمريكية بجنرال الحرب على الإرهاب.
ولد بجدة في 1379 هـ. ودرس في مراحل التعليم الابتدائية والمتوسطة والثانوية بمعهد العاصمة في الرياض، ثم درس المرحلة الجامعية بالولايات المتحدة وحصل على بكالوريوس في العلوم السياسية عام 1401 هـ ، كما خاض عدة دورات عسكرية متقدمة داخل وخارج المملكة تتعلق بمكافحة الارهاب.
وفي 27 محرم 1420 هـ صدر الأمر الملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بالمرتبة الممتازة.
وفي 4 جمادى الأولى 1425 هـ صدر الأمر الملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بمرتبة وزير، كما تم في 7 رجب 1420 هـ صدور موافقة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني الأمير عبد الله بن عبد العزيز – آنذاك – بضمه إلى عضوية المجلس الأعلى للإعلام.
وزيرًا للداخلية
في 20 ذو الحجة 1433 هـ الموافق 5 نوفمبر 2012 صدر أمر الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله بتعيينه وزيرًا للداخلية خلفاً للأمير أحمد بن عبد العزيز آل سعود الذي أعفي بناء على طلبه .
لجان المناصحة
أول من اسس لجان المناصحة بالمملكة والخليج العربي. وقد حظيت فكرته بانتشار واسع عالمي حاز على استحسان العالم الغربي.
نبذة عن عمل اللجان:
يتوجه جهد مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية إلى أولئك المقبوض عليهم في قضايا إرهابية وأصحاب الفكر المتطرف، حيث يتم إخضاعهم لدورات تعليمية تتضمن برامج شرعية ودعوية ونفسية واجتماعية وقانونية بهدف تخليصهم من الأفكار المتطرفة التي يحملونها، وبعد ذلك تقوم الجهات المعنية بالإفراج عن المتخرجين من الدورات ممن لم يتورطوا في قضايا التفجيرات بشكل مباشر.
وغالبا ما يكون الخاضعون للدورات ممن يحملون الأفكار الإرهابية أو قدموا نوعا من المساعدات البسيطة للإرهابيين أو أولئك الذين حكم عليهم وانتهت مدة محكوميتهم.