إطلاق التسجيل بمعسكر طويق السيبراني المنتهي بالتوظيف للمتميزين اليوم آخر المربعانية وغدًا أول موسم الشبط.. موسم الرياح الماكرة 3 ضربات لحرس الحدود تحبط تهريب قات وأقراص ممنوعة في جازان وعسير تعاون بين سراة للاستثمار وطاقة المصرية للتوسع في قطاع المرافق بالسعودية إحباط محاولتي تهريب أكثر من 6 كيلو شبو مُخبأة في مركبتين قدمتا إلى السعودية خطيب المسجد النبوي: تجنبوا الأحاديث الموضوعة والبدع المتعلقة بشهر رجب القبض على مروج الحشيش في عسير خطيب المسجد الحرام: قيدوا ألسنتكم عن الغيبة والبهتان والتعرض للأعراض القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية وزارة الدفاع تعلن عن 629 وظيفة شاغرة برئاسة أركان القوات البرية
علي الشهري
امر لا يعقل ما نراه من بعض فئات مجتمعنا وما وصلوا إليه من سفاهة تؤكد أن عالمنا التقليدي في انحدار مستمر ونظرتنا أصبحت بلا قيمة. لم يقتصر الأمر على التبهرج والتفاخر بالمال بل وصل الوضع إلى السفاهة في الهياط، الأول يجهز لضيوفه العود ليغتسلوا به! وكأنه لم يوجد في هذا الكون شيء يدعى الصابون! ويعتقد هذا المهايطي أنه يكرم ضيوفه، لكن الحقيقة أنه يكرم نفسه الضعيفة لكي يظهر بمكانة واسم اعلى مما هو عليه، ما لا يعلمه هذا الشخص أن هذا التصرف أنقص من قيمته، وقلل من قيمه ومبادئه.
والثاني يشتري لرضيع رضّاعة من الذهب تصل قيمة الواحدة إلى ٢٥٠٠ ريال! لا أعلم الهدف من هذه الهدية تحديدًا، فلو حاولنا تفسيرها منطقيًا لتأكدنا أن الرضيع لن يستفيد منها ولا حتى أمه، ولا يستطيع الرضاعة فيها لأن الذهب ليس بالصحي لهذا العمر، لم يعلم هذا المهايطي أن الماء وهو أساس الحياة لا يصح للرضيع شربه إلا إذا كان يرضع حليباً صناعياً وليس في كل الأوقات فما بالك بحليب من الذهب! ياعجبي!
والثالث رأى أحد الأشخاص تناول وجبة عشائه في أحد المطاعم بمبلغ ضخم، فلم ينم له جفن حتى عزم أصدقاءه وذهب لنفس المطعم وأكلوا بضعف المبلغ! وذلك ليري الناس كم هو غني!
والرابع يركب سيارة أجرة وبكل فخر واعتزاز يصور “أحذية أصدقائه” ويقول إنها أغلى قيمة من سيارة الأجرة !
لم يصل هذا الشخص للنضج العقلي الذي يمكنه من فهم تصرفاته ويعرف أنه بهذا الفعل وكأنه ينكر ويعترض على ما قسمه الله لمالك هذا التاكسي!
والخامس والسادس والسابع والعاشر نراهم في اليوتيوب يترنحون بكل بجاحة وسذاجة ويتلاعبون بمشاعر أعظم النعم على الأرض وهما الأم والأب ، بمبدأ المزاح! وكل الفئات السابقة هدفهم الشهرة لا غير، كيف يشتهرون وعلى أي أساس سوف يُذكرون؟ لا يهمهم هذا الأمر، فلو وصل الأمر للاختيار ما بين كرامتهم والشهرة لاختاروا الشهرة بدون تردد.
لا يجب علينا كمجتمع أن نهاجمهم ونتابعهم في نفس الوقت! فهذا اختلال فكري آخر ، يجب أن نسفه هؤلاء البشر، فلو لم يجدوا من يعيرهم اهتمامًا لما وصل الأمر لهذا الحد.
الأمر الآخر وهو واجب بعض الجهات أن تجتهد وتراقب وتقبض على أي شخص يشوه المظهر العام لديننا وأخلاقنا وعاداتنا وبيئتنا.
معجب بالجميل علي
للأسف نحن من اشهرهم اولا من باب الطقطقة ثم وصل الامر للتفاهة المبالغة
ابو عبدالله
مبدع
وائل
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
مهند الثبيتي
أحبك في الله يا علي ، لكن ضروري في نقاط بشكل علم نفسي متواضع إنها تُوضح هنا و هي :-
١- إدراك الفرد (اللا )المستمر بشكل يومي للإمكانيات التي حوله أقرب مثال هو إمعان النظر في نعمة الوجود عندما يُستوعب لأمر الحياة الخاصه لكل فرد فينا في (الآن) الخاصه به مع ذاك الذي يُقال عنه طبياً
شفت السالفة بتطول بخليها قصيره ? الخلاصه :- هؤلاء من البشر الذين لم يغذوا مشاعر النقص التي إعتلتهم بالزكاة و الصدقة و اللتين توجدان في النفس شكر النعمه و نقيضه يولد الغطرسه من النقمة و هذا الأخير يحتاج إلى عامل خارجي رباني مثل الخساره المفاجئة ….. و خلاص انتهى التعليق
المعذره على التعقيد ☺️
أحبك في الله يا علي
منيرة
بارك الله فكرك وقلمك أ. علي.
احمد
مافي تطبيق احكام او قوانين علشان كذا صاير الوضع انفلات بل ومنافية للشرع وللعقل وللمنطق ولكل القيم
أبو محمد
مجتمعنا لا يحتضر هولاء قلة قليلا
أبو محمد
مجتمعنا لا يحتضر عنوان المقال عمم