عاصفة ثلجية تضرب الساحل الشرقي الأمريكي وصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة إلى مطار دمشق الدولي المرور: الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في الجوف الأحوال المدنية بالقصيم تشارك بوحدة متنقلة لتقديم خدماتها لزوّار مهرجان الفقع مهرجان كؤوس الملوك والأمراء .. إحياء لذكرى قيادات الوطن القبض على مواطنين لصدمهما مركبة لخلاف مع قائدها في جازان محمد بن سلمان يهنئ ولي عهد الكويت لنجاح بلاده في تنظيم كأس الخليج العربي الـ26 الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين لفوز منتخب بلاده ببطولة كأس الخليج الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير الكويت لنجاح بلاده في تنظيم بطولة كأس الخليج سبب ارتفاع أجور السعوديين بالقطاع الخاص
شخصية ملهمة في العالم الفني المغني الأمريكي مايكل جاكسون أشهر مغنٍ وراقص بوپ في العالم وصاحب أكبر الأرقام القياسية في الجوائز والأرقام، شهدت في قطاع الثمانينيات الميلادية منافسة حادة مع كل من ليونيل ريتشي ومادونا وبرنس في سنوات عايشتها أثناء دراستي بجامعة جورج واشنطن بالعاصمة الأمريكية.
توفي عن خطأ طبي، بل كانت حياته عبارة عن معاناة طبية فيها محاكمات شهيرة مع طبيبه الخاص؛ ولذلك له إرث كبير مع القانون وحقوق الملكية الفكرية وقانون العائلة والأحوال الشخصية والتركات وحتى التعويض المالي عن الأخطاء الطبية.
حقيقية يجب أن يكون هناك تصحيح تشريعي وإجرائي على مستوى التعامل القانوني والقضائي للتعامل ومعالجة قضايا الأخطاء الطبية وصناعة الصحة والطب؛ إذ إن المسؤول المباشر يجب أن يكون المؤسسة الصحية بالشراكة مع قطاع التأمين؛ لأنها صاحبة العلاقة مع المريض، ومن ثم تأتي مسؤولية الطبيب الفنية مع باقي الجهاز الفني كتابعين للمؤسسة الطبية وفق عمل فني طبي داخلي تتداخل فيه شركات التأمين التي يجب أن يكون لها أثر في تطوير نوعية وجودة الخدمات الطبية مقابل مليارات الأرباح التي تحققها.
مثال يوضح أهمية التشريعات القانونية خاصة مع مستجدات جائحة كورونا بشكل عام وليس فقط لقطاع الصحة والطب التي تتداخل فيها الأمور القضائية والقانونية والتشريعية مع الجوانب الاجتماعية والإنسانية والإعلامية إلا أنها تعطينا درسًا في أهمية التخصص القانوني للمستشارين القانونيين والمحامين والمتخصصين ومدى تداخل العمل الطبي مع القانوني وشراكة صناعة التأمين والإعلام وحتى قانون الإرث والتركات في حالة وفاة المريض أو عجزه الكامل.
إنها دعوة لتطوير التشريعات القضائية وتأهيل القضاة والمحامين بما يتوافق مع هذه التعديلات الجوهرية وهذا ما تقوم به السعودية الآن بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لأننا في حاجه ماسة لذلك وليس فقط للأحوال الشخصية بل لقطاع الأعمال والقضايا الجنائية لقانون واضح للعقوبات وكذلك المعاملات المدنية
وبالتأكيد في مجالات الإعلام والفن والثقافة والاتصالات ولكل ما له علاقة بصناعة الموسيقى والأفلام التي تلعب فيها قوانين الملكية الفكرية دورًا مهمًا وخطيرًا جدًا.
بذلك نكون من أفضل دول العالم الجاذبة للحياة والداعمة لجودتها لحفاظها على حقوق الإنسان.