ارتفاع أسعار الذهب لأعلى مستوى على الإطلاق تنبيه من أمطار غزيرة ورياح شديدة على جازان الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الـ 16 أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم
ماجد عبدالله أشهر رياضي سعودي بدون منازع، ورغم اعتزاله الكرة قبل أكثر من عشر سنوات إلا أنه لم يفقد بريقه بل لا يزال معجبوه يزدادون، وما زالت ألقابه تزيد.
اختلف عليه الرياضيون كثيراً إلا أنهم اتفقوا على أمرين، أنه لاعب فريد من نوعه وأنه من أفضل اللاعبين خلقاً كان ولا يزال.
لذلك فإن معجبيه من جميع الأندية السعودية وليس جماهير ناديه فقط.
وبعد تردد وتأخر قرر هذا النجم الكبير أن يدخل عالم التواصل الاجتماعي من خلال تويتر وفيسبوك ويوتيوب. وحدد في تغريداته التسع التي بدأ بها افتتاح حسابه في تويتر سياسته في مواقع التواصل الاجتماعي بأنها من أجل خدمة المجتمع وتبني المبادرات ودعمها ومتابعتها.
لقد أسعد ماجد بأهدافه الجميلة التي سجلها طوال مشواره الرياضي الكثيرين وأمتعهم، لكن الهدف الذي حدده لنفسه في مواقع التواصل الاجتماعي في رأيي سيكون الأهم والأسمى والأجمل بين جميع أهدافه.
ولأننا نمون على أبي عبدالله نتمنى عليه أن يركز على أكبر قضية تشغل الشارع الرياضي بل والتربوي والمجتمع بأكمله، قضية التعصب الرياضي الذي بلغ مستويات نعتقد أنها بدأت تضر بالمصالح العليا للوطن، وأفقدت الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص متعتها وجمالها، حتى إن كثيرين وأنا أحدهم هجر متابعة الدوري السعودي بسبب مظاهر التعصب التي شوهت كل جميل.
لقد فشلت كل المحاولات في الحد من ذلك التعصب، فالإعلام الذي يفترض أن يكون له دور قيادي في مكافحة التعصب أصبح أحد أهم أسبابه وأكبر مروجيه بل مؤججيه، ورعاية الشباب واتحاد الكرة خصوصاً لم يعد لهما ذلك الأثر في الشباب بل ليسا محل ثقتهم، ورؤساء الأندية في رأيي أنه لا يعول عليهم كون معظمهم يبنون جماهيريتهم من خلال التماهي مع التعصب وفي أحيان كثيرة إثارته ودعمه.
أما التعليم فإن دوره انحصر في تلقين المحتوى العلمي للمناهج ولم يعد له دور تربوي يذكر إلا في حالات فردية بجهود فردية.
لذلك يبرز دور ماجد عبدالله وزملائه اللاعبين ممن يحبهم الشباب ويثقون بهم في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي التي تعصف بجمال الرياضة ومتعتها، بل وأكثر من ذلك كونه خطراً حقيقياً على أمن الوطن وترابط المجتمع.
فهل نسمع لماجدنا أول مبادرة في مكافحة التعصب الرياضي؟! رغم ما تعرض له من تعصب وعنصرية عشية إطلاق حسابه التويتري.
@abdulkhalig_ali تويتر
تركي بن عبدالرحمن
احسنت مقال رائع ومبادرة ممتازة
ابو تركي
حقيقة مقال أكثر من رائع كما تعودنا منك …. لا فض فوك ..وجزاك الله خيرا …
المؤيد
أحسنت
و نعم الإعلام اهم سبب في تأجيج التعصب الرياضي
و التعليم تخلى عن تربوياته
جزاك الله كل خير
----------
اخترت ماجد تحديدا لميولك
ليتك بدأت بنفسك في نبذ التعصب
واخترت نجما اخر من نادي اخر
لنتقتنع بما طرحت.