بثلاثية.. الجبلين يُطيح بالاتفاق من كأس الملك وظائف شاغرة في مصرف الإنماء إدارة الدين ينهي ترتيب تأمين قرض مجمّع بقيمة 23.3 مليار ريال بعد تتويجه العالمي.. إنفانتينو يهنئ الأهلي المصري إيمان الزهراني تخوض تجربة صيانة الأجهزة الإلكترونية فما قصتها؟ 104 كيلو من أجود أنواع العود تنشر الروائح الزكية في المسجد النبوي حرس الحدود يقدم المساعدة لخليجيَّين تعطلت مركبتهما على طريق عُمان الدولي كيسيه عن مواجهة الاتحاد: تشبه ديربي الغضب انطلاق الجولة التاسعة من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا استمرار الأمطار والغبار والسيول على بعض المناطق
إبراهيم بن ناصر الوشمي
قبل ظهور تقنية الاتصالات والإنترنت وقبل أن تختطف عقول شبابنا ، وما تبعها من برامج التواصل الاجتماعي كتويتر وسناب شات والفيسبوك ووتساب ، كانت المجتمعات تعيش هدوءاً فكرياً وثقافياً ، حيث إن المواطن غني بمعلوماته واثق من مصادرها التي يتلقاها من القنوات الرسمية والصحف المحلية والمذياع.
استمتع أفراد تلك الحقبة بسماع أغنية ( وطني الحبيب وهل أحب سواه …) التي كانت ومازالت تنمي الاعتزاز والتلاحم الوطني.
ولذلك لم تعكر صفوهم أخبار أخرى مثل ما يحدث الآن من صراعات خارجية؛ لأنهم يدركون قيمة الترابط المجتمعي وما نتاج ذلك بالحماية الفكرية الرصينة فلا يستطيع الأب أو المنبر أو المدرسة إعادة بناء ما قد سلب منا ، قيل بالأمثال: (المال السايب يعلم السرقة).
أما اليوم للأسف بعد الخوض في برامج التراشق الاجتماعي – عفواً برامج التواصل الاجتماعي – وفي خضم الأحداث العالمية الحساسة ، لا تخلو بعض مواقع التواصل من اتهام الأعراض وتراشق بالألفاظ والأعراق وهو خلاف لا أصل له ، والأسباب واهية لا تخلو من نصرة لفريق مفضل أو قبلية أو إقليم أو تحزب أو عنصرية.
ختاماً نفيض شوقاً لروابطنا وتلاحمنا المتين والالتفاف مع قادة الوطن وترويض التقنية لخدمتنا في الاتفاق والوحدة لا الاختلاف والفرقة، فهذا واجب (الجميع) ليس واجب (أحد).
وما فَتِئَ الزمان يدور حتى = مضى بالمجد قوم آخرونا
وأصبح لا يُرَى في الركب قومي = وقد عاشوا أئمته سنينا
تُرى هل يرجع الماضي فإني = أذوب لذلك الماضي حنينا
بَنَيْنَا حقبة في الأرض ملكاً = يُدَعِّمه شباب طامحونا
تعهدهم فأنبتهم نباتاً = كريماً طاب في الدنيا غصونا
همُ وردوا الحياض مباركات = فسالت عندهم ماء مَعينا
شبابٌ لم تحطمْه الليالي = ولم يُسْلِمْ إلى الخصم العرينا
(مقتبس)
ام عبدالرحمن
المقال جداًجميل والى الامام
عصام هاني عبد الله الحمصي
المتعوس متعوس ولو علقو بإذنه ألف فانوس والذهب ذهب ولو ذهب الزمان بأم عمر وبقيت أبحث عن قطع الصناعيه لتديد الشباب ، ذهب عصر الذهب وجاء عصر المزربه للعقول البائسة ,