لا فرص لهطول الأمطار خلال الأسبوع القادم
الصين مجددًا.. اكتشاف فيروس تاجي لدى الخفافيش يصيب البشر
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 119.040 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
3 شروط للإذن بزواج من هو دون سن الـ18 عامًا في لائحة نظام الأحوال الشخصية
ننشر اللائحة التنفيذية لنظام الأحوال الشخصية.. لا يتطلب إثبات العضل وجود خاطب
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ 32 وطريف 2 مئوية
السعودية تحتفي غدًا بذكرى يوم التأسيس والتلاحم عنوان بارز لعلاقة الشعب والقيادة
SRC تعلن إتمام تسعير أول صكوك دولية بقيمة 2 مليار دولار
خطيب المسجد النبوي: رمضان مدرسة الإرادة وساحة التهذيب
أنواع العافية في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام
# لو قدر وطلب من أي متابع رياضي دقيق من خارج البلد التعليق على منافساتنا الرياضية المحلية وعلى ما يجري فيها من أحداث وتجاذبات لا تتوقف فإن الاعتقاد الأوليّ لتصوراته وانطباعاته لن يخرج عن السؤال العريض الآتي:
لماذا يتم التعامل مع الهلال بهذا الشكل ؟ وما سر كل ذلك التجييش ضده من الإعلام المضاد والمضاد في كل اتجاه وليس في اتجاه ولون واحد فقط ؟!
# وللتدليل على صحة تساؤله فإنه قد يوجز ذلك في عدة أمور يبدأ بآخرها وهو الغمز واللمز في قناة مدرب المنتخب هيرفي رينارد فقط لمجرد أنه تفاعل مع مطالب إدارة النادي بعودة لاعبي الفريق الدوليين مباشرة بعد مباراة المنتخب أمام منتخب أوزباكستان 14 نوفمبر ضمن تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2022، وكأس آسيا 2023، وإعفائهم من المشاركة في المباراة الودية أمام منتخب البارجواي، وكل ذلك من أجل التحضير للنهائي الآسيوي أمام أوراوا الياباني، وقد يتناول وفي السياق ذاته
ما قوبلت به هيئة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم من هجوم وانتقاد بمجرد أن أعلنوا دعمهم ومباركتهم للفريق عند بلوغه للنهائي الآسيوي!
# ولن يفوت أعجبها والذي يتلخص في أن الفريق (مذموم) مثلاً حين يدعم المنتخب بأكبر عدد من اللاعبين، بل يصبح المنتخب وقتها (موصوم) بالمنتخب الكحلي أو منتخب الهلال!.
وفي المقابل (مذموم) أيضاً في حال لم يُضم أحد لاعبيه لتشكيلة المنتخب!، ويندهش أكثر حين تكون الحجة حاضرة من خلال تخوين بعض لاعبيه واتهامهم بادعاء الإصابة بغية التهرب من المشاركات الوطنية من أجل إراحتهم وتجهيزهم لاستحقاقات فريقهم!
# وقد يضيف بأن الفريق حتى وهو يخسر الدوري في العام الماضي بسبب نقطتين مثلاً فقدها جراء التعادل مع الرائد بعد الإصرار على استمرار منافسات الدوري أثناء إقامة بطولة أمم آسيا للمنتخبات وهو النادي الذي يدعم منتخب بلاده بأكثر اللاعبين الدوليين ومع كل ذلك لم ينظر له بأنه متضرر من ذلك القرار وصاحب حق أصيل!
# وقد يعود بالذاكرة أكثر ويستشهد بأن الفريق نفسه أجبر في يوم من الأيام وفي سابقة تاريخية فريدة على الاستفادة من 30٪ فقط من لاعبيه الدوليين بالبطولة الآسيوية برغم أنه متنازل وقتها أيضاً عن مدربه البرازيلي باكيتا للمنتخب!، وقد يسحب ويقيس الحادثة نفسها وفيما لو تكررت مع أي فريق محلي آخر وكيف يمكن حينها أن تكون ردة الفعل ؟ وكم بياناً يمكن أن يصدر ؟!
# ولن يفوت الاستشهاد ولإثبات صحة وجهة نظره حول التجييش الكبير إعلامياً والذي يمارس ضد فريق واحد فقط بأن يذكر بأنه لا يمكن بأي حال من الأحوال وفيما لو قرر أي لاعب هلالي الاعتزال دولياً في عز مشاركات المنتخب بأن تمرر تلك الحادثة مرور الكرام!