13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
خلد التاريخ للملك فيصل -رحمه الله-، موقفه الحازم والواضح مع إدارة الرئيس الامريكي -الجمهوري- ريتشارد نيكسون، ووزير خارجيته -مهندس السياسة الامريكية هنري ﻛﻴﺴﻨﺠﺮ، بما يخص الهم الإسلامي والعربي، وهو تحرير الأراضي المحتلة من العدو الصهيوني، ونجح بالفعل بوقفة ثابتة وحازمة العرب بتحرير بعضها في ١٩٧٣م.
والموقف السعودي اليوم، وبعد ما يزيد عن ٤٠ عاماً، مازال ثابتاً، وحازماً، تجاه قضايا الأمة، وإن صمتت السعودية، فهي تصمت لترى إلى أين سيصل أصحاب الصوت العالي، لتعود من جديد وتثبت أن القيادة، لا تليق إلا بالكبار.
الأمير سعود الفيصل -وزير الخارجية الحالي ونائب وزير النفط في ١٩٧٣م- تحدث في “جنيف٢” ليسمع من به صمم، بدأها بإحراج الأمم المتحدة، وأنهاها بتعرية العالم الذي يقف موقف المتفرج تجاه ما يتعرض له الشعب السوري، وأحرج الدول الصغرى التي حاولت قيادة حل الأزمة، حتى أن لسان الحال أضحى “عاد الخيل الأصيل للمقدمة، فلتعود بقرة السباق لمركزها الطبيعي”.
عادي
صح لسانك يا رائع ودام أبو محمد فخر للامة كوالده رحمه الله
خالدالشهري
هذا الشبل من ذاك الاسد
رفحاوي
كلام رائع وجميل شكرا لكاتبنا المبدع صالح