تنبيه من أمطار غزيرة ورياح شديدة على جازان الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الـ 16 أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل
لم يكن الشاب البطل عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بحاجة إلى أكثر من ٤٠ رجلاً، ليؤسس لحلم عظيم كان يراوده، ويحوله إلى حقيقة، لتتوالى الانتصارات بفضل الله، ثم بطولته وسمو رسالته التي ضمت لصفوفه الأجداد-رحمهم الله جميعاً-.
لم يكن الإمام المؤسس- طيب الله ثراه- بحاجة إلا لـ”رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه”، آمنوا بهدفه ورسالة عظيمة انطلق ليجددها، ليوحد هذه الجزيرة التي كانت تضج بالحروب والصراعات، قبل أن يجمعهم على قلب رجل واحد، لتنحني لحكمه- بفضل الله- شبه الجزيرة العربية بحدودها المختلفة عمقاً وشمالاً وجنوباً، فضلاً عن الغرب والشرق.
وبعزم الرجال، فعل عبدالعزيز ورجاله المحال، محولين الحلم إلى حقيقة، وتعاقبت الأجيال، وتعاقبت الفتن ومحاولات زعزعة مملكة استقرت بفضل الله ثم تطبيق ما وعد به الإمام المؤسس مسانديه من تطبيق للشريعة الإسلامية، فرفض أحفادهم أن يفرطوا بما ورثوه عن آبائهم، حتى بلغنا عصر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وما زالت الفتن ومحاولات الأعداء مستمرة، إلا أن “أبناء عبدالله” يبشروه ويعدوه عاماً بعد عام، بعزم من حديد ضد أي محاولات لزعزعة وطن ورثوه عن أجدادهم.
نعم ملكنا، أبشر بعزم من حديد، وبرجال تكرار لأجدادهم الأبطال، فالمملكة أمانة نذر علينا كمواطنين أن نسلمه لذرياتنا، ونوصيهم عليه، وخسئت الفتن أن تغير شعباً صادق أجداده ما عاهدوا الله عليه، ونعاهدك على أن تظل مملكتنا “فخراً للمسلمين”.
تويتر: @SALEEH10
ابو ابراهيم
رائع اخ صالح سلمت يمينك على ماكتب .اتمني لك التوفيق وسال الله العظيم ان يحفظ مملكتنا وان يديم علينا الامن والامان .