فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على والدة الوليد بن طلال القبض على شخصين لترويجهما 29 كيلو حشيش في جازان حساب المواطن يحدد موعد إيداع الدعم للدفعة الـ 86 نبأ حزين لـ لوران بلان قبل الكلاسيكو حرس الحدود بمكة ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر الغذاء والدواء: لا تنسوا شرب الماء والمشروبات الدافئة في الشتاء الحبسي: عودة موسى ديابي إضافة كبيرة للاتحاد عدنان حمد يستعد لتدريب نادٍ سعودي تليجرام يثمن شراكته مع اعتدال في رصد وإزالة المحتوى المتطرّف الوجه الخفي للتطوع: بين العطاء النبيل والاستغلال المذموم
“التعليم” و”الصحة” هم عالمي في الدول كافة، يشغل بال القيادات والشعوب، وظلت المسألة المعقدة بالنسبة للحكومات، تشغل بال القيادات والمسؤولين.
في المملكة هزمت القيادة -بفضل الله- هم التعليم العالي عبر تخصيصها ميزانيات عالية للتعليم العالي، الأمر الذي يفسره حكمة القائد الكبير خادم الحرمين الشريفين، حتى أضحى بالمملكة هناك أكثر من ٣٠ جامعة تنتشر عبر مناطق المملكة الشاسعة، وفي العاصمة وحدها ٩ جامعات مابين حكومية وأهلية، إضافة إلى ما يقارب الـ ٢٥ كلية، ناهيك عن ما يتجاوز الـ ١٥٠ ألف طالب مبتعث في أنحاء العالم، ليتلقون تعليمهم بمختلف المجالات، دعما من الدولة -أيدها الله- للعلم والتعليم.
وظلت الصحة، هماً أستيقظت له القيادة السعودية مبكراً، فأنشأ الامام المؤسس الملك عبدالعزيز المديرية العامة للصحة في مكة المكرمة فور سيطرته عليها، قبل أن يتم الملك سعود إهتمام والده بأمره تأسيس وزارة الصحة.
ورغم أن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حمل حلولا لكثير من المشاكل التي أقلقت القيادات، إلا أن مشكلة “الصحة” ظلت تعيش بيننا.
تضمنت المادة ٣١ من دستور المملكة “تعنى الدولة بالصحة العامة.. وتوفر الرعاية الصحية لكل مواطن”، الأمر الذي يتطلب من المسؤولين العناية بصحة المواطن السعودي، الأمر الذي يفسر إهتمام القيادة بصحة المواطن، الأمر الذي يستدعي زيادة المستشفيات وأسرتها وأطبائها بأنحاء المملكة.
ولأن المهندس عادل فقيه، لا يجيد سوى النجاح بأي مركز يتولاه، فأننا نعقد على تكليفه وزيراً للصحة أمالاً واسعة تتجاوز فايروس “كورونا” إلى ما أبعد من ذلك، وننتظر بإشراف القيادة إنجازات ضخمة منه.