625 مليون زيارة و1.1 مليون خدمة عبر منصة سكني مركز إكثار وصون النمر العربي بالعُلا يحصل على اعتماد جمعية EAZA الدولية النصر يستهدف الفوز الثالث تواليًا ضد الأخدود الهيئة العامة لتنظيم الإعلام تطلق دليلًا شاملًا للمهن الإعلامية ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك موعد مباراتي نصف نهائي كأس الملك الرئيس الأمريكي يعلن منطقة الحرائق بكاليفورنيا منكوبة الملك سلمان وولي العهد يهنئان جوزيف عون بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية اللبنانية وأدائه اليمين ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالرياض اقتران القمر الأحدب بعنقود الثريا الليلة
كثيراً ما تعلق المجتمعات القروية آمالهم في المجالس البلدية استناداً إلى تلك الوعود الضبابية التي تأتي في مرحلة الترشح لرئاسة وعضوية المجلس البلدي ، ولكن سرعان ما تتبدد هذه الغيوم وتتضح شمس الإهمال ويضرب الناس بأكفهم في بعضها ندماً وحسرة على العناء المتكبد في مراحل الترشيح ، ومن الأمثلة الحية على هذا الإهمال ( المجلس البلدي ببللحمر ) فكثيراً ما سمعت من استياءات حول خدماتهم التي لا تكاد ترى .
وقد حدثني أحد كبار السن من هذه المنطقة قائلاً: ( والله يا ولدي ما أحسرني إلا المشوار اللي قطعته عشان أصوت، ثم والله ما نفعونا بشيء ).
وأتساءل في بعض الأحيان كيف رسم هذا الإهمال صورة ذهنية لدى الناس أن هذه المجالس ما هي سوى ( جَمعة قهوة وشاهي لا أكثر ، وحب للمناصب والكراسي ) ولا يتفق الجميع على هذه الصورة فبعض المجالس البلدية قد قدمت شتى أنواع الخدمات.
إننا وخصوصاً في منطقة عسير نعيش عهداً متجدداً حضارياً في ظل قيادة سمو أمير المنطقة تركي بن طلال بن عبدالعزيز والذي اتفق الكل على محبته وحبه للإنجاز ومحاربته الدائمة للإهمال وخصوصاً الذي لا يخدم هذا المجتمع.
أختم متمنياً أن نرى من بعض المجالس البلدية المهملة نهضة آخر المضمار وتعويض الحسرات السابقة في نفوس الأهالي.
متابع
اعتقد ان الإعلامي أخطاء في حق أعضاء المجالس البلدية والأولى عليه أن ينشر عن مجلس معين حتى يحاسب أعضاءه على القصور
محمد
لو قرأت المقال كاملاً لفهمت
الكاتب قال الحق ولم يهضم حق المجالس البلدية
بل استثنى من ذلك من يعمل بجد واجتهاد