الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت
أحسّ أن أحبالي الصوتية تؤهلني لأن أكون منشداً أو مغنياً.. بسبب ما نراه من (كندسات) مخرومة في القنوات تحت مسمى منشد أو مغني..
سأجرب صوتي مثل “جحا” حينما دخل الحمام وبدأ يغني فأعجبه صوته وظنّ في نفسه وصوته خيراً.. فطلب من الخليفة أن يجعله مؤذناً، وبدأ يمدح جمال صوته أمام الخليفة وأنه أعذب من الماء الزلال وأجمل من أصوات العصافير والبلابل.. فطلب منه الخليفة أن يؤذن أمامه فأذن وإذا بصوت جحا أشبه بنهيق الحمار.. وبعد أن انتهى من الأذان لامَه الخليفة على قُبح صوته فسكت جحا قليلاً وقال الحل أن تبني لي حماماً في المسجد عند مقام الأذان.. فضحك الخليفة حتى كاد أن يسقط من على كرسيه.
وإن لم أنفع سأتجه إلى قناة طيور الجنة.. فالأطفال مباركون وأبناء حلال، ما يدقّقون مثل الشيبان، وكلها كم تنطيطة وإذا أنا معهم إلى مهرجان الخرطوم وأغني (كدا كدا ياتريلا … قاطرتن قندرانوا) المهم لا تسألوني لا عن (قاطرة) ولا (قندرانوا) فالأخيرة كأنها من الشعر ما قبل الجاهلي ودمتم بخير.
امل مسلم
لاقت هذه الكلمات استحساني فهي نوع كوميدي محبب وبالتأكيد هدفت الى ان ليست كل الاصوات جميلة بفعل شركة او مال ..!وحتى وان لم تدرك المعاني وصولاً مباركاً لإذن السامع !!بورك قلمك