القبض على مقيم لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود بعسير التجارة تستدعي 230 مركبة مرسيدس S CLASS إعلان الطوارئ في الصين بسبب ترامي وظائف لدى هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية أمطار غزيرة على عسير تستمر حتى الـ 8 مساء القتل تعزيرًا لمقيمَين بعد إدانتهما بتهريب الإمفيتامين للمملكة رحيل الفنان مصطفى فهمى.. هذا ما قاله قبل وفاته كم عدد التابعين المسموح إضافتهم في حساب المواطن؟ وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 إلى لبنان الفحص الفني الدوري للسيارات يدشن 6 محطات متنقلة
شاهدنا النقاش الذي كان أطرافه مقدم برنامج أكشن يادوري وليد الفراج والناقد الرياضي طارق النوفل حول وجود بعض السعوديات في اجتماع رسمي وهن كاشفات الوجه مما وجه النوفل انتقاداً بسبب وجود تلك السعوديات كاشفات الوجه.
كما هي عادتنا في كل حدث،تأخذنا الفزعة والحماس حتى أننا أحياناً نتجاوز الخطوط الحمراء ونفقد أعصابنا وأخلاقنا فقط من أجل الانتصار لأرائنا أو لعاطفتنا..فقد ظهر أمس عبر تويتر هاشتاقات بدأت بـ “إلا الدين ياوليد الفراج” واستمرت بـ”طارق النوفل يمثلني”..ومن يُشاهد التعليقات يُخيل له أن وليد الفراج جاء بالطامة الكبرى وأن طارق النوفل هو من حمل هم مناصحة الفراج واستتابة الكاشفات عن تلك الطامة!
من شاهد النقاش بعين الحق يجد أن الفراج لم يسعى لفرض رأيه كما -حلل البعض-وتوصل أنه مُسانداً لكشف المرأة وجهها ومروج له عبر برنامجه..والحقيقة أن الفراج سعى بأن يكون محايداً في النقاش بالرغم من أنه طرف أساسي في النقاش،وأراد ألا يكون برنامجه منبراً لفرض الأحكام الشرعية والأراء الشخصية على الأفراد وهذه هي المهنية الإعلامية.
أما طارق النوفل،فله الحق في اختيار الرأي الفقهي الذي يميل له،ولكن ليس من حقه الإساءة لمن أخذ برأياً فقهياً مُخالفاً،أو فرض رأي في مسألة خلافية ليس فيها نصاً شرعياً.
أخيراً،قضية كشف المرأة لوجهها من المسائل الخِلافية عند الفقهاء مذ القِدم،حيث أفتى بجوازه عدد من الفقهاء،لذلك فإنه لا انكار في المسائل الخلافية ومن أنكر فيها فقد نال من بعض السلف الذين رأوا بجواز كشف المرأة وجهها.
كحيلاني
الأختلاف الفقهي من اختصاص العلماء فقط
دع امور العلماء للعلماء
خالد ناصر
في بلدي بلد الحرمين وقدوة العالم الاسلامين نسائنا سوف يلبسون الحجاب بجميع انواعة اما في بلاد الغرب عليهن الاجتهاد قدر الاستطاعهحتى لا يصيبهم مكروة او احراج
غيور
ماهو القصد من حضورهن بهذة الصفات وبهذه الطريقه…عجبي!؟