ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
كلماتي تعجز عن الحديث عما نراه ونشاهده من جهود جبارة لأمن الدولة ذلك القطاع الذي يثبت كل يوم وكل لحظة أهميته في تحقيق الأمن والأمان وتتبع كل خائن وخائنة وما حدث بالأمس يثلج الصدر ويجعل القلب يفرح لما يتحقق من أعمال وذلك بجهود قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهم الله نعم لا شك بأن سلامة النظر الذهني والتدبر العقلي للوصول إلى النتائج الصحيحة بلا غلو ولا تفريط مطلب أساسي في هذه الحياة وكذلك الأمن والعيش بطمأنينة ورخاء دون خوف في ظل التمسك بتعاليم الإسلام مطلب حيوي لا يستغني عنه إنسان ولا ذو روح من الكائنات، ولأهمية الأمن دعا به إبراهيم عليه السلام لمكة أفضل البقاع:
قال تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ} إبراهيم: 35. ولما للأمن من أثر في الحياة تعيّن على الأمة برمتها أن تتضامن في حراسته.
وهو مطلب الشعوب كافة بلا استثناء، ويشتد الأمر خاصة في المجتمعات المسلمة، التي إذا آمنت أمنت، وإذا أمنت نمت؛ فانبثق عنها أمن وإيمان، إذ لا أمن بلا إيمان، ولا نماء بلا ضمانات واقعية ضد ما يعكر الصفو في أجواء الحياة اليومية وخاصة في ظل التحديات والأفكار التي نسمعها ونشاهدها، حيث يعتبر الفكر البشرى ركيزة مهمة وأساسية في حياة الشعوب على مر العصور ومقياساً لتقدّم الأمم وحضارتها، والأمن الفكري يحتل مكانة مهمة وعظيمة وهو من أولويات المجتمع الذي تتكاتف وتتآزر جهود أجهزته الحكومية والمجتمعية لتحقيق مفهوم الأمن الفكري تجنباً لتشتت الشعور الوطني أو تغلغل التيارات الفكرية المنحرفة، وبذلك تكون الحاجة إلى تحقيق الأمن الفكري هي حاجة ماسة لتحقيق الأمن والاستقرار فجاءت قرارات ملكنا سلمان لتحقيق الأمن وتهيئة البلاد لمواجهة التغيّرات التي طرأت على العالم فجاء قرار إنشاء أمن الدولة وهي مؤسسة أمنية واستخباراتية سيادية في المملكة العربية السعودية، أنشئت بأمر ملكي من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود في 20 يوليو 2017، وترتبط بمجلس الوزراء وتعنى بكل ما يتعلّق بأمن الدولة. وتتبع لها كل من المديرية العامة للمباحث وقوات الأمن الخاصة وقوات الطوارئ الخاصة وطيران الأمن والإدارة العامة للشؤون الفنية ومركز المعلومات الوطني. وتتعاون الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الداخلية ورئاسة أمن الدولة فيما بينهما بما يكفل الدعم اللازم بما في ذلك الإسناد الميداني.
وسيمكن إنشاء «رئاسة أمن الدولة» وزارة الداخلية من تقديم خدمات أفضل للمواطنين والمقيمين حالياً، في كافة القطاعات التابعة لها.
كما سيمكن الجهاز من التركيز على مكافحة الإرهاب أمنياً واستخباراتياً، ومراقبة تمويله مالياً، وسيسهل للرئاسة التواصل مع الجهات ذات العلاقة خارجياً وسيكون أكثر كفاءة.
كذلك، . لله دركم على التميز والإبداع وهنا نقول على كل لسان محب لوطنه. . هذا الوطن أجمل قصيدة
نتغنى بحروف كلها عذوبة
هذا وطن أقدس من التخريب
رخيص من يُرخصه، وخائن من يبيعه
”#هنا_السعودية” وفي ختام مقالي حفظ الله بلادنا وأبنائنا من كل فكر مضلّل وأدام نعمة الأمن والأمان على هذا الوطن الشامخ باعتزازه بدينه وكرامته.. دمت يا وطني شامخاً.