تنبيه من أمطار غزيرة ورياح شديدة على جازان الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الـ 16 أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل
يتفق الجميع أن ماقامت به صحيفة شارلي إيدو الفرنسية من إساءتها للرسول -صلى الله عليه وسلم-برسوماتها الكاريكاتورية هي خطوة إستفزازية لأكثر من مليار ونصف مسلم تحت ذريعة حرية الرأي والصحافة،والحرية منهم بريئة!.
عندما تتجاوز الصحيفة خطوط غيرها الحمراء لتصل إلى الإساءة للمقدسات والأديان فهم بذلك يسعون إلى استفزاز مشاعر المسلمين لتحريك المياه الراكدة وحتى يُلصقون تُهم الإرهاب بالإسلام سعياً منهم لتشويه صورة وسماحة الدين الإسلامي.
يقول أحدهم؛بحسنِ نية “يجب التعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم”،والحقيقة أن بعض أولئك لايعترف برسالة نبينا محمد ولا بنبوته،فليكفوا شرهم عنا،وليمارسوا حريتهم النتنة كيفما يشاؤن وعلى من يشاؤن ولكن بعيداً عن مقدساتنا وديننا.
نعم، ننبذ الإرهاب بشتى صوره وأشكاله وأنواعه، ولكن يجب على الدول الإسلامية أن تقف موقفاً حازماً وواضحاً أمام تلك الإعتداءات المسيئة و ألا يأخذهم الحِلم و”المثاليات” ليتركوا -الحبل على الغارب-وتواصل صحفهم وربما صحف غيرهم الإساءة إلى مقدساتنا التي يرفضها المسلم مهما كانت المبررات والأسباب وحتى لا يكون رسولنا عِرضة للإساءة ونحن نكتفي بـ”الإدانة”!
أحمد الرباعي
@ahmadalrabai