تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل 55 مباراة محلية لـ الهلال دون خسارة الفيحاء يصعد لربع نهائي كأس الملك الشيخ المطلق: احذروا أنصاف المتعلمين
” يا ليتني يا ناس بيضة حبارى في مجلس الشورى مقدر ومحشوم ” وهي أمنية أصبحت متداولة بين الناس كلهم وكلهم يتمنى ان يصبح بيضة ومن يتخيل ان يقبل احد في يوم من الأيام ان يكون بيضة والكل يكره ان يكون كذلك ولكل زمان حكاياته لكن ان يقبل الإنسان ان يكون ( بيضة) فتلك والله هي الحكاية المرة التي صنعت التناقض والإازدواجية في زمن التكنولوجيا والتقنية التي تروج لكل شيء لتصبح المعلومة في يد كل الناس خلال ثانية وامنيتي ان يجلس مجلس الشورى مع نفسه ولو لدقائق معدودة ليناقش حب الناس وكره الناس وما وصل اليه من انجازات وعليه قياس الرضى من خلال مؤشر حقيقي هم الناس أيضا ولا أدل على ذلك من ( بيضة الحبارى ) التي أصبحت بقدرتهم وانجازاتهم أمنية !!!! …،،،
أنا هنا لا أريد أن أشير الى مشاعر الناس تجاهه وتكرار المعلومة شيء ممل لكني آمل من كل عضو فيهم ان يناقش نفسه ويحاسبها جيدا ومن ثم يقرر البقاء او الذهاب وربما لحكاية البيضة التي تبرأ منها مجلس الشورى ونفى بشده انه خصص جلسة لمناقشة فقس البيض حكاية وحكايات ومن حقه يقول( لا) كما هو من حق الناس ان يقولون مايشائون عنه وعليه ان يقبل بكل ما يقولونه عنه وبرغم نفيهم لحكاية البيض الا انني ابارك لهم انهم استطاعوا ان يغيروا المألوف ويعدلوا في الجينات التي كانت ترفض ان تكون ( بيضه) وتغضب بشده أصبحت بقدرة قادر ثم بإمكانياتهم الهائلة تتمنى ان تكون ( بيضة ) أليس في هذا نجاح يستحقون عليه التصفيق بارك الله لنا في مجلس الشورى الموقر ….!!!
(الخاتمة ) … لا عتب على مجلس الشورى في النفي الذي تداوله الناس وقبلوا به وكأنهم ينتمون لأوطان لا تلبس ذاكرتها الا بين نشرة أخبار وأخرى ..وهي خاتمتى ودمتم
@ibrahim_naseeb
ابوصالح
اصلا هذا زمن البيض هههه
طلال باغر
يبغوا ينافسوا البيك والطازج على محبة
الناس…ههههههههههههههههههههههه
سعودي نخب أول
صباح الخير …كاتبنا وطبيبنا المتالق في مقاﻻته المتميز بغيرته الوطنية …صاحب القلم الماسي …نعم اتمنى ان اكون انا وابنائي ( بيضة ) …مجلس الشورى الذي استيقظ فجأة ليتحدث عن البيصة …فياليتني بيضة ليتحدثوا عني وعن همومي واجاعي ..ابني لم يجد كرسي في الدرسة المجاورة لمنزلي في حي الحمدانية والتي في نفس المبنى مدرستين وابنتي لم تجد فرشة تجلس عليها في مبنى مستاجر به ثﻻث مراحل ابتدائي ومتوسط وثانوي …اناشد مجلس الشورى بان يعتبر ابنائي بيضة ويتباحثوا في ثباتهم كيف سادخل البيضة الى هذه المدارس انا ياسيدي بيضة بس ليتكم تحلوا مشاكلنا وانا مستعد للذهاب للاحوال المدنية وتغيير الجنس الى بيضة ﻻ ارى اهتمامكم اﻻ بالبيصة عسى الله ياخذ هذي البيضة وﻻ يردها اللي اشغلتكم عنا..خاتمتي انا بيضة وبنتي بيضه وولدي بيضه ..ما انتم صانعون للبيضة
سعد العمري
لا ألومك أخي الكاتب (المواطن) على أمنيتك التي تنبيء عن مدى الإحباط الذي يشعر به المواطن من ما يسمى بمجلس الشورى فمن خلال المقترحات والتوصيات التي نسمع بها بين الفينة والأخرى نرى كمواطنين إن المجلس في واد وأن الشأن العام الذي يهم الناس في واد آخر!! وهنا يأتي رد الفعل الطبيعي من المواطنين على شكل رسائل وتعليقات سخرية وهذا وللأسف أقصى ما يمكن أن يقوم به المواطن، فلو علم العضو الموقر أن قرار التمديد له وقبل ذلك تعيينه بيد أولئك الذين يتبنى همومهم وقضاياهم لرأينا مجلسا فاعلا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى!!
ولكن حتى يتحقق ذلك أقترح أن يتبنى أحد الأعضاء دراسة بعنوان “مجلس الشورى وسخرية المواطن” فلعل وعسى أن يصلوا الى السبب وعندها ربما يتعدل الحال!! وإن فشلت الدراسة فلا بأس ، لتلحق بغيرها من القضايا ، كقضية التفقيس مثلا!!
ولك شكري ولجريدة المواطن على إهتمامكم بما يهم الناس!!
محمد حلواني.
(( مجلس الشورى ))
لو تمعنا في الجمله سنرى ان معناها ( المشاركه ) أي أن المجلس دوره الخقيقي و الذي وجد له هو مشاركة الشعب و مشاورته هو أو من ينوب عنهم و يلزم بالمشاركه و الشورى الفعاله التي تنفع الجميع أي الدوله و المواطن في أمورها الداخليه المحزنه و هذا ما لا نراه فعلياً في مجتمعنا الموقر الذي يوجد فيه مالذ و طاب من العقليات التي تنفع البلد و المواطن.
و هنا أوصل الى معنى آخر لهذا المجلس و هو اسم فقط بلا أفعال و هذا شئ لن يرضاه أي محب للبلد الذي حقيقته عكس هذا المعنى السلبي.
يارب تحقق حلمنا اللي نحلم و تجعل بلدنا تظهر بصورتها الحقيقه على أرض الواقع و أن لا يبقى مجرد حلم نحلم فيه.