طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قُم لِلمُعَلّمِ وَفِّــــهِ (التَنكيلا)..
كادَ المُعَلّمُ أَن يَكونَ (ذليلا)..
مع الاعتذار لأمير الشعراء أحمد شوقي، إلا أن الحال التي وصل إليها المعلم في الآونة الأخيرة، تصفه بما بين القوسين أعلاه..
فعمليات الاعتداء التي طالعتنا بها وسائل الإعلام القديم والجديد في الفترة الأخيرة، وتكررت أخيراً بحق المعلمين، ووصلت في بعضها إلى الضرب المبرح أو القتل، كلها حوادث تنبئ عن خلل في العملية التربوية، الدور الأول والأهم المنوط بالمدرسة إلى جانب التعليم.
تكرار هذه الاعتداءات المؤسفة، بات يشكل هاجساً يعيشه المعلم في مجتمع المدرسة، وهو الهاجس الذي بالتأكيد سيؤثر وينعكس سلباً على أداء المعلم لرسالته المنوطة به.. وعلى الجانب الآخر، يؤكد هذا الهاجس على ضرورة السعي الجاد إلى إيقاف هذا النزف التربوي- إن جاز التعبير- وإيجاد قانون يحمي المعلم والطالب على حد سواء، إلى جانب إعادة النظر في بعض العقوبات المفروضة لمثل هذه التجاوزات الخطيرة، وإعادة الهيبة للمعلم والمدرسة.
وعلى ذكر هيبة المعلم، يتذكر أبناء الأجيال الماضية، كيف كان الطالب يغيّر من مسار طريقه حينما يأتي على الطريق التي يسلكها المعلم، ليس خوفاً منه بقدر ما هي المهابة والإجلال له.
ومع ذلك كله، يجب ألا تُثني مثل هذه السلوكيات التي تصدر من قبل بعض الطلاب، المعلمينَ عن المضي قُدماً في أداء رسالتهم ودورهم التربوي كأساس للعملية التعليمية، وعلى الطلاب أن يعوا أن المعلم ما هو إلا أب وأخ ومربّ، يجب احترامه حتى وإن قصّر في أداء دوره.
ونتمنى مستقبلاً أن تعود هيبة المعلم كما كانت، تحقيقاً لمصلحة أبنائنا أولاً.. وأن يتحقق البيت الصحيح الذي قاله شوقي يوماً:
قُم لِلمُعَلّمِ وَفِّــــــهِ
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَ
@abdulaziztv
العسيري
لقد مادت الوزارة في فرملة عذه الظاهرة الخطيرة جدا .. وصدقني بهذا العناد والمكابرة التي تتمسك بها الوزارة ستندم على اخراج اجيال عدواني يفاخر بضرب بالاعتداء على والديه وجيرانه وفي الشارع …… التربية والاستقامة تبدأ من الصغر وشكرا للوزارة النائمة والتي لن تصحى الا بعد ان تتحول الاعتداءات والممارسات الشيطانية داخل مكاتبها ……………………!
خالد
رحم الله شوقي
والتعلبم زمان
شكرا للمبدع عبدالعزيز على المقال الرائع
لنكن منصفين رجال التعليم سابقا واعني المعلمين فيهم من الصبر والجلد وقوة الشخصية ما ﻻ نجده في نسبة من معلمي هذا الزمن..
ريم القحطاني
احمد شوقي كتب.. وعبدالعزيز الصرخي ابدع..من تقدم لتقدم .. ابدعت كعادتك ..
ابو رائد
لا فض فوك
القرني
بعض المعلمين ديكور او اله تكرار ماسبق لاتجديد لا ترغيب لا تحفيز
والبعض رائعين بما تحمله الكلمة من معنا
القرني
من وجهة نظري ..لابد من اعادة هيبة المعلم ،،للمعلم نفسه اولا وللطالب ثانيا
للطالب بالعقوبه الصارمة ،،لك اللحم ولي العظم
وللمعلم بوشع قرا ات بان المتهاون يستبدل بغيره ..ودورات تدريبية
وشكرا
وفاء شماء
مقال رائع كعادتك اخي عبد العزيز بارك الله فيك نحتاج هذه الجرعه من مقالاتكم الرائعه التي تطرح مثل هذه المواضيع التي تغيد للاذهان زمن التقدير والاحترام للمعلم ونحن نردد من علمني حرفا كنت له عبدا التي ترفع من قيمه المعلم وادب الطالب في زمن اندثرت معه القيم والاحترام لهذه المهنه الراقيه بسبب تربوي منهجي
صيتة
للأسف هيبة المعلم إندثرت وهذا عائد على التربية .