طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ما إن تناقلت السوشيال ميديا وبعض وسائل الإعلام تلك المادة التي عُرض فيها رجل أُطلق عليه فيما بعدُ اسم (العم معيض) يضرب عددًا من أبناء أخيه أو أبناء أخته، والتي كانت مسجلة من أحد الأبناء بهاتفه الذكي، ولما فعلوه من عبث في ذلك المجلس حينما وضعوه ملعب كرة قدم وهو مخصص للرجال والضيوف، كما ذكره (العم معيض)، بعد أن تركوا وسائل الترفيه الأخرى كالسوني واستخدام الأجهزة الذكية التي كانت الواقعة مصورة بها، إلا وانقسمت الآراء لمؤيدة ومعارضة لفعل ذلك العم:
فالمعارض لهذا الفعل قد رآه تعنيفًا وقسوة، والبعض منهم أخرج المارد الفلسفي الذي بداخله بالمطالبة بمعاقبة العم معيض وإنزال أقسى العقوبات عليه!!
يا الله لماذا هذه القسوة على ذلك العم هل ارتكب جرمًا محرمًا غير تلك الألفاظ غير السلوكية (لماذا أقسى العقوبات؟!) ألم يدفع ذلك العم ثمن هذا الأثاث بعد تعب وكد ثم يتم العبث به وإن كان ذلك الأثاث متواضعًا؟! البعض ممن أيّد هذا العقاب كان أراد مجاراة بعض المشاهير والمربيين في التويتر وغيره بنفي هذا العقاب وهو في يومٍ ما كان ضحية لمثل هذا العقاب أو أشد. نحن لا ننكر ذلك العقاب أو التليزيخ بالعامية ((وهو العقاب المؤلم قليلًا الذي لم يصل لحد العنف))، سواء بالعصا أو أسلحة البيت الأخرى الفتاكة. فلابد لكل من هؤلاء مراجعة حسابه وتلك الذكريات المؤلمة.
أما المؤيد لأسلوب (العم معيض)، وهو ما اتفق عليه الكثيرون، بالرغم من نفي تلك الألفاظ غير السلوكية. فنرى أنه للتأديب فقط لكي لا يعود هؤلاء الأطفال العابثون لمثل ذلك الفعل بعكس ما رأيناه من ذلك الأب العربي حينما كبّل ابنه ويضربه ضربًا مبرحًا الذي يستحق عليه العقوبة. فالضرب للتأديب تربية وسمو بأخلاقيات الطفل، وربما علاج في بعض الأحيان؛ لكي يحس بأن الأمر جديٌّ وليس هزليًّا، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (لئن يؤدب الأب ابنه خير له من أن يتصدق بصاع).
وأيضًا ما ذكره الكاساني في بدائع الصنائع: (إن الصبي يعزو تأديبًا لا عقوبة؛ لأنه أهلٌ للتأديب).
ألا نرى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر)، ذلك هو التأديب والتهذيب لا العقوبة. فالطفل يجهل أكثر مما يتعلم، فإذا علم الصواب من الصغر سار سيرًا صحيحًا، وكان أول الخطوات في تقويمه هو التأديب والذي يتدرج من الحرمان حتى الضرب. فمن الأولى الاقتداء بالرسول حينما ذكر الضرب عن الصلاة؛ فالأولى أيضًا أن يكون في جميع الأمور الحياتية والسلوكية والتربوية.
كما أن (العم معيض) لم يكن قاسيًا أو معنفًا في بعض من خطوات التأديب في الضرب فالأطفال جميعهم قد بلغوا سن العاشرة أو أكثر فلم يعودوا صغارًا يتم توجيههم بالحرمان أو العقاب بغير الضرب. كما أن أقصى عدد الضربات لم يكن ثلاثًا أو أربعًا؛ فكل منهم أخذ نصيبه بضربة أو ضربتين أو ربما ثلاث، وكان ذلك غير متجاوزٍ للحدود في الضرب التي ذكرها صلى الله عليه وسلم: (لا يجلد فوق عشر جلدات إلا في حد من حدود الله). أيضًا اختيار مواقع الضرب فلم يكن على الأماكن الجسدية المحرم ضربها كالوجه والأماكن الحساسة.
لنجد أن التأييد لهذا الفعل بالضرب كان الأكثر، ولو كان هؤلاء الأطفال تعرضوا للقسوة لما ظهروا مرة أخرى، بعضهم كان مسرورًا وغير متذمر. وأيضًا ما رأيناه من عروض تلك الشركات للعم والأبناء من اشتراكات بنوادي ترفيهية للأطفال ورحلات سياحية وغيرها فـ(ربما ضارة نافعة).
لكن الأهم في هذا العصر: هل نرى جميعًا بأننا محتاجون لمثل (العم معيض) ومثل هذا التأديب الذي أخرج سابقًا جيلًا محترمًا، والذي كان يرى ذلك العقاب ليس إلا توجيهًا له وتعليمًا. وهل نحتاج للسوط والعصا للتأديب وليس الترهيب؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم: (علقوا السوط ليراه أهل البيت؛ فإنه أدب لهم).
عصام هاني عبد الله الحمصي
1 ـ يبدو أن الكاتب لم يستمع الى الكلمات في الفديو التي تلفظ بها عم زمانه معيط والتي يحاسب عليها الشرع والنظام . 2 ـ الجهال اليانعة ( الأطفال الصغار ) في شريعتنا الإسلام لا يعاقبون وإنما يعاقب من تسبب بالخطأ سواء مخطأ أم مدلس .3 ـ يبدأ التأديب بمجرد نفي الجهاله عن الأطفال وله شروط شرعية ومنها عدم تجهيز مسلك الجرم لهم ثم محاسبتهم ويوجد ألولويات وعدد تكراري عرفي ويستخدم معهم اللين المحبب الى قلوبهم والنصح والإشاد 4 ـ تنفيذ أوامر الرسول صلى الله عيه وسلم بإذن الله حالياً مطبق فقد سنت وزارة التعليم العقاب الصارم بأنظمة مكتوبه ولم تقصر بمن يسوء بالخبث من العمل سواء كان الطالب أو المعلم 5 ـ الطفل آمانة عند الإنسان لا أن يخرج والده من السجن ليذبحه ولا أن يكسر الطالب زجاج سيارة أستاذه بسبب الدرجات والسبب عم زمانه معيط وألفاظة بالفيديو ومن يشجع على … هو فاعله ، وتذكر المثل العربي العصا لمن عصا وليست للجهال الذين إن إن مسكوها ضربو بعضهم بها وفقعوا أعينهم وهم يقولون هاكذ يعمل أبي ، نحن أولى أن نعرف ديننا الإسلام دين العقل والحكمة دين الكمال والإتمام ودين كل زمان ومكان ، أعقل با حامل السوط والعصا بين الأطفال الجهال اليانعة وبين الأطفال المميزين الراشدين ( الضرب ممنوع للأجيال اليانعة ) تفرغ لتربية عيالك لأن الضرب مسواه الطريق الى الجريمة .
ابو ريان
انا ما فهمت شي من الرد السابق اللي فهم شي يوضح لي .
غيداء
العم معيض الفاضل جلدهم بسبب لعبهم في المجلس؟؟؟!!!والرسول عليه الصلاة والسلام يتبسم
للعب الحسن والحسين فوق ظهره وهو يصلي ؟؟؟!!
العم معيض نموذج منقرض يربي على اساس الطاعة التي تأتي من الخوف وليس الاحترام
والناتج شخصية مريضة غير سوية حتى وان اصبح وزير هذا لا يعني ان العم معيض احسن التربية
فهذا الوزير لن يكون شخص سليم داخليا
والاسوا والادهى ان العقاب لا يناسب الذنب
وبما إنك إستشهدت باقوال الرسول عليه الصلاة والسلام فقد
روى الإمام أحمد في مسنده أن أبا هريرة رضي الله عنه قال: كنا نصلي مع النبي العشاء، فإذا سجد رسول الله وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا رفع رأسه أخذهما من خلفه أخذًا رفيقًا ووضعهما على الأرض، فإذا عاد إلى السجود عادا إلى ظهره حتى قضى صلاته، ثم أقعد أحدهما على فخذيه.
وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قالت: قدم ناس من الأعراب على رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فقالوا: أتقبلون صبيانكم فقال: (نعم) قالوا: لكنا والله ما نقبل. فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (أو أملك أن كان اللَّه نزع من قلوبكم الرحمة) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
(من لا يَرحم لا يُرحم)
فعذرا استاذ سعود العم معيض يحتاج فرمته من اول وجديد
وعذرا لان التاديب لم يخرج جيلا محترماً وحسب
بل خائفاً ومتردداً وقاسياًً
الايماوي
بيض الله وجهك ايها الكاتب المخلص..نعم قلمك مخلص كنت اتوقع عندما قرأت عنوان موضوعك انك ممن يلمعون اقلامهم على حساب الاخرين..لكن فعلا قلمك مخلص وامين.وكتب الحق.العك معيض رجل يستحق قبله على جبينه وياليت كل رجال يربي ابنه مثل العم معيض .ويفك الناس شرهم .جميع من تراهم بالشوارع بسلوكيات سيئة من الاطفال او الشباب ثق تماما انها نتاج واخراج تربيتهم في البيت ويتحملها المجتمع بأكمله..غير هذا سيد الخلق كان يؤدب ويأمر بالتأديب لذا لسنا بحاجة للمتفلسف فقير العقل .الذي يرى من تصرف العم معيض تعنيف او غيره فعندما نمر بسياراتنا في ازقه الاحياء تجد من الاطفال من يرميها بحجر والاخر يبصق عليها والاخر يتمتم بالفاظ سلوكيه قاسيه .. وهءا نتاج تربيه فاشله ليست تربيه العم معيض..من استنكر فعل العم معيض .فهو نكره والسلام ختام واكرر شكري للكاتب العملاق بطرحه واستشهاداته
د / أبو سعره
الألفاظ غير أخلاقة وهذا ليس مجتمهنا يامعيض .
غيداء
العم معيض الفاضل جلدهم بسبب لعبهم في المجلس؟؟؟!!!والرسول عليه الصلاة والسلام يتبسم
للعب الحسن والحسين فوق ظهره وهو يصلي ؟؟؟!!
العم معيض نموذج منقرض يربي على اساس الطاعة التي تأتي من الخوف وليس الاحترام
والناتج شخصية مريضة غير سوية حتى وان اصبح وزير هذا لا يعني ان العم معيض احسن التربية
فهذا الوزير لن يكون شخص سليم داخليا
والاسوا والادهى ان العقاب لا يناسب الذنب
وبما انك استشهدت بأقوال الرسول عليه الصلاة والسلام فقد
روى الإمام أحمد في مسنده أن أبا هريرة رضي الله عنه قال: كنا نصلي مع النبي العشاء، فإذا سجد رسول الله وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا رفع رأسه أخذهما من خلفه أخذًا رفيقًا ووضعهما على الأرض، فإذا عاد إلى السجود عادا إلى ظهره حتى قضى صلاته، ثم أقعد أحدهما على فخذيه.
وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قالت: قدم ناس من الأعراب على رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فقالوا: أتقبلون صبيانكم فقال: (نعم) قالوا: لكنا والله ما نقبل. فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (أو أملك أن كان اللَّه نزع من قلوبكم الرحمة) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
(من لا يَرحم لا يُرحم)
فعذرا استاذ سعود العم معيض يحتاج فرمته من اول وجديد
وعذرا لأن الضرب لم يخرج جيلا محترما فقط بل جيلا خائفا ومترددا ومريضا
غيداء
العم معيض الفاضل جلدهم بسبب لعبهم في المجلس؟؟؟!!!والرسول عليه الصلاة والسلام يتبسم
للعب الحسن والحسين فوق ظهره وهو يصلي ؟؟؟!!
العم معيض نموذج منقرض يربي على اساس الطاعة التي تأتي من الخوف وليس الاحترام
والناتج شخصية مريضة غير سوية حتى وان اصبح وزير هذا لا يعني ان العم معيض احسن التربية
فهذا الوزير لن يكون شخص سليم داخليا
والاسوا والادهى ان العقاب لا يناسب الذنب
وبما إنك إستشهدت باقوال الرسول عليه الصلاة والسلام فقد
روى الإمام أحمد في مسنده أن أبا هريرة رضي الله عنه قال: كنا نصلي مع النبي العشاء، فإذا سجد رسول الله وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا رفع رأسه أخذهما من خلفه أخذًا رفيقًا ووضعهما على الأرض، فإذا عاد إلى السجود عادا إلى ظهره حتى قضى صلاته، ثم أقعد أحدهما على فخذيه.
وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قالت: قدم ناس من الأعراب على رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فقالوا: أتقبلون صبيانكم فقال: (نعم) قالوا: لكنا والله ما نقبل. فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (أو أملك أن كان اللَّه نزع من قلوبكم الرحمة) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
(من لا يَرحم لا يُرحم)
فعذرا استاذ سعود العم معيض يحتاج فرمته من اول وجديد
وعذرا لان التاديب لم يخرج جيلا محترماً وحسب
بل خائفاً ومتردداً وقاسياًً
غيداء
العم معيض الفاضل جلدهم بسبب لعبهم في المجلس؟؟؟!!!والرسول عليه الصلاة والسلام يتبسم
للعب الحسن والحسين فوق ظهره وهو يصلي ؟؟؟!!
العم معيض نموذج منقرض يربي على اساس الطاعة التي تأتي من الخوف وليس الاحترام
والناتج شخصية مريضة غير سوية حتى وان اصبح وزير هذا لا يعني ان العم معيض احسن التربية
فهذا الوزير لن يكون شخص سليم داخليا
والاسوا والادهى ان العقاب لا يناسب الذنب
غيداء
كيف نعلق على الموضوع؟؟
Dodi_billy
العم معيض الفاضل جلدهم بسبب لعبهم في المجلس؟؟؟!!!والرسول عليه الصلاة والسلام يتبسم
للعب الحسن والحسين فوق ظهره وهو يصلي ؟؟؟!!
العم معيض نموذج منقرض يربي على اساس الطاعة التي تأتي من الخوف وليس الاحترام
والناتج شخصية مريضة غير سوية حتى وان اصبح وزير هذا لا يعني ان العم معيض احسن التربية
فهذا الوزير لن يكون شخص سليم داخليا
والاسوا والادهى ان العقاب لا يناسب الذنب
وبما إنك إستشهدت باقوال الرسول عليه الصلاة والسلام فقد
روى الإمام أحمد في مسنده أن أبا هريرة رضي الله عنه قال: كنا نصلي مع النبي العشاء، فإذا سجد رسول الله وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا رفع رأسه أخذهما من خلفه أخذًا رفيقًا ووضعهما على الأرض، فإذا عاد إلى السجود عادا إلى ظهره حتى قضى صلاته، ثم أقعد أحدهما على فخذيه.
وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قالت: قدم ناس من الأعراب على رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فقالوا: أتقبلون صبيانكم فقال: (نعم) قالوا: لكنا والله ما نقبل. فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (أو أملك أن كان اللَّه نزع من قلوبكم الرحمة) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
(من لا يَرحم لا يُرحم)
فعذرا استاذ سعود العم معيض يحتاج فرمته من اول وجديد
وعذرا لان التاديب لم يخرج جيلا محترماً وحسب
بل خائفاً ومتردداً وقاسياًً