قراران من السديس.. الشمسان مشرفًا على الإقراء والتركي لـ التوعية الدينية بيع صقرين بـ 211 ألف ريال في الليلة الـ 12 لمزاد نادي الصقور تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا سمة تطلق رياضنا الخضراء بزراعة 5000 شجرة طريقة معرفة سبب عدم الأهلية في حساب المواطن ولي عهد البحرين يستقبل عبدالعزيز بن سعود إرشادات مهمة لمزارعي الزيتون لجودة الزيت الدراسة عن بعد غدًا في جامعة الملك عبدالعزيز الأخدود يسعى لإنهاء سلسلة سلبية تعليم الرياض يناقش توحيد عمل الاتصال المؤسسي في إدارات التعليم بالمحافظات
ليس بطلاقة الكلمات الإنجليزية وحدها، بنى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان المزيد من الثقة والقوة والصداقة للعلاقة بين السعودية وأميركا، وهو يرافق الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمام كاميرات الإعلام، ولعل ذلك ما استدعى إطلاق ترامب لوصف “العظيمة” لعلاقته المباشرة بـالامير محمد بن سلمان.
في زيارته الطويلة للولايات المتحدة قبل نحو عامين، أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قدرته على إيصال رسالة قوة “الحليفين” إلى العالم، من خلال تدعيم لغة المصالح المشتركة على الأصعدة السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية.
وفي الزيارة التي تلت تولّي ترامب السلطة في الربع الأول من العام الماضي، تمكن من التمهيد إلى إيصال العلاقات إلى مستويات غير مسبوقة.
والآن يؤكد تحقيق مستوى “الثقة والقوة والصداقة” للعلاقة المتنامية بين الحليفين، لدرجة إفصاح ترامب عن كثير من الأفكار المشتركة بخصوص مواجهة الإرهاب وعقبة إيران وإزاحة العديد من العوائق من الطريق المؤذي إلى إنفاذ مشروع الشرق الأوسط الجديد.
ولعل الأيام المقبلة من الزيارة ستعكس الكثير من مدلولات الأهداف التي يرمي إليها ولي العهد من زيارة عدة مدن أميركية، بحثًا عن إنماء الخطط السعودية الرامية إلى توسيع مرامي “رؤية السعودية 2030″، من خلال جذب الاستثمار الأميركي في مجالات التقنية واقتصاد المعرفة والطاقة والسياحة والترفيه والسينما إلى المدن السعودية.
إنها أحلام الشباب في عهدة القائد الشاب..
* رئيس تحرير المواطن