انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
شخصية ملهمة في العالم الفني المغني الأمريكي مايكل جاكسون أشهر مغنٍ وراقص بوپ في العالم وصاحب أكبر الأرقام القياسية في الجوائز والأرقام، شهدت في قطاع الثمانينيات الميلادية منافسة حادة مع كل من ليونيل ريتشي ومادونا وبرنس في سنوات عايشتها أثناء دراستي بجامعة جورج واشنطن بالعاصمة الأمريكية.
توفي عن خطأ طبي، بل كانت حياته عبارة عن معاناة طبية فيها محاكمات شهيرة مع طبيبه الخاص؛ ولذلك له إرث كبير مع القانون وحقوق الملكية الفكرية وقانون العائلة والأحوال الشخصية والتركات وحتى التعويض المالي عن الأخطاء الطبية.
حقيقية يجب أن يكون هناك تصحيح تشريعي وإجرائي على مستوى التعامل القانوني والقضائي للتعامل ومعالجة قضايا الأخطاء الطبية وصناعة الصحة والطب؛ إذ إن المسؤول المباشر يجب أن يكون المؤسسة الصحية بالشراكة مع قطاع التأمين؛ لأنها صاحبة العلاقة مع المريض، ومن ثم تأتي مسؤولية الطبيب الفنية مع باقي الجهاز الفني كتابعين للمؤسسة الطبية وفق عمل فني طبي داخلي تتداخل فيه شركات التأمين التي يجب أن يكون لها أثر في تطوير نوعية وجودة الخدمات الطبية مقابل مليارات الأرباح التي تحققها.
مثال يوضح أهمية التشريعات القانونية خاصة مع مستجدات جائحة كورونا بشكل عام وليس فقط لقطاع الصحة والطب التي تتداخل فيها الأمور القضائية والقانونية والتشريعية مع الجوانب الاجتماعية والإنسانية والإعلامية إلا أنها تعطينا درسًا في أهمية التخصص القانوني للمستشارين القانونيين والمحامين والمتخصصين ومدى تداخل العمل الطبي مع القانوني وشراكة صناعة التأمين والإعلام وحتى قانون الإرث والتركات في حالة وفاة المريض أو عجزه الكامل.
إنها دعوة لتطوير التشريعات القضائية وتأهيل القضاة والمحامين بما يتوافق مع هذه التعديلات الجوهرية وهذا ما تقوم به السعودية الآن بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لأننا في حاجه ماسة لذلك وليس فقط للأحوال الشخصية بل لقطاع الأعمال والقضايا الجنائية لقانون واضح للعقوبات وكذلك المعاملات المدنية
وبالتأكيد في مجالات الإعلام والفن والثقافة والاتصالات ولكل ما له علاقة بصناعة الموسيقى والأفلام التي تلعب فيها قوانين الملكية الفكرية دورًا مهمًا وخطيرًا جدًا.
بذلك نكون من أفضل دول العالم الجاذبة للحياة والداعمة لجودتها لحفاظها على حقوق الإنسان.