ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
رغم أنه مضى زمن طويل على توديعي للمرحلة الإبتدائية , إلا أنني ورغم كل تلك السنين التي مضت لا أستطيع أن أنسى صباحات ثلاثاء الصف السادس الإبتدائي, أتذكر تماماً مشاعر الخوف التي تكبر بداخلي كلما أقترب يوم الثلاثاء,فبعد نهاية الطابور الصباحي كان يتسنى لنا ونحن نسير بانتظام نحو الفصول مشاهدة معلم مادة “تجويد القرآن”وهو يقف عند باب الفصل ينتظرنا,ورغم أنه يدرسنا مادة واحدة فقط,إلا أن قسوته وسلاطة يده ومرونة “لي الغاز” التي كانت تعرف طريقها جيداً لأجسادنا, كافية لأن تجعل من مادته عبئاً كبيراً على صدورنا الصغيرة, ورغم أني كنت أحفظ جيداً وأستعد جيداً اتقاءً لعقابه,إلا أنه حين يحين دوري لتسميع القرآن مجوداً,أفقد الذاكرة تماماً وأشعر برهاب كبير, ولا أجدني إلا ووجهي مقابلاً للجدار بجوار زملائي واقفاً على رجل واحدة والأخرى يلوكها “لي الغاز” وإن تجرأت لإنزالها سيتحمل ظهري ما تبقى من الجحيم الذي يصبه غضباً على طفولتنا,بقدر ما كانت تخبوا من روحي رغبة العلم كان ينموا بصدري الخوف,مغادرتي للصف السادس إلى المرحلة المتوسطة كانت مصدر سعادة,ليس لأنني كبرت بل لأنني وجدت طريقي نحو الهروب من هذا المعلم الذي كان نتيجة العام الذي أمضيناه معه هو قليلاً من العلم وقدر كبيراً من الجهل والخوف, وحين شاهدت مؤخراً فيديو “طفل جازان الباكي” بكيت معه لأنني أعرف تماماً ما يشعر به في تلك اللحظة,ما يقوم به بعض المعلمين من أستخدام سيء لسلطتهم تجاه طلابهم الصغار هو نتيجة لغياب التأهيل الصحيح للمعلمين, فالدبلوم التربوي الذي اشترطته الوزارة مؤخراً للتعيين في مجال التعليم هو خطوة مبدئية لتأهيل المعلمين والمعلمات’ ويجب إلحاقها بعدد كبير من الدورات التي من شأنها أن ترفع مستوى المعلم لأن يكون أباً حنوناً على طلابه قبل أن يكون معلماً لهم وأن يكون علي يقين بأنه هو من سيجعلنا أمة تنموا أو تخبوا,وأن يعي بأنه هو من سيزرع لنجني,ويسأل ذاته قبل أن ينتهج أسلوب العتف النفسي أو الجسدي,ماذا سيحصد الوطن لو زرعنا الخوف بقلوب الصغار؟
@fahadaraeshi
علي
وانا بعد لماشفت الطفل يبكي تأثرت جدا منه لأني حاس فيه ومجررب كأن اهلنا يرسلونا للمدرسه عشان نتعذب مو نتعلم. حسبي الله ونعم الوكيل ع المعلمين الي زي كذا خلونا نكره شيء اسمه مدررسه
نجاخان
جانامدير التعليم انذك حمد السلوم وعملنا حفل بالمدرسه وكلفوني بغناء واعطوني
الاغنيه وغنيتها فبل حضور السلوم وشجعوني المدرسين
الا ان احد الطلاب من فئة الاغنياء انذاك اعطاني كلمات اخرى وقال غنها اذا حضر السلوم الله يرحمه وعطاني 5 ريال اذكر منها( يامدير التعليم نبا حنابل جديده-قشيطه فعندما حضر الضيف قدموني المدرسين فغنيت كلمات لطالب اللي دهن شاربي فعندها
اعتذر مدير المدرسة ولم اكملها وصرفوني فعندما انتهى الحفل ضربوني ضرب الى الان اذكره ولن انساه ماحييت ( والدي رحمة الله عليه لا يعطبني فلوس لانه فقير جدا)
لذلك طمعت وقلت بتكفيني شهر 5
ماجد الجدعاني
حسبي الله ونعم الوكيل فيه لم استطيع تكملت المقطع عندما رأيت الطفل يبكي ويتوسل للمعلم بالحفظ وكتابتها
ام حسن
والله انه ابكاني كما ابكاك وحسبي الله ونعم الوكيل في هذا المعلم فهو ﻻ يستحق ان يكون مربي للاجيال
wajdi
حسبي الله ونعم الوكيل………
يدعون انهم يعلمون وهم من يريدون ان ‘يعلموا ….
للاسف ضاع التعليييم
وكل معلم يظهر قوته على امانته