تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل 55 مباراة محلية لـ الهلال دون خسارة الفيحاء يصعد لربع نهائي كأس الملك الشيخ المطلق: احذروا أنصاف المتعلمين
ليس بصحيح ان سقوط صنعاء له تأثير خطير جدا على المملكه فالخلاف بين الزيدية والشوافع السنة باليمن قديم جداً، ودائما تتأرجح كفة الميزان بينهما، والآن سوف ينشغل الحوثيون بأنفسهم وسوف لن تدوم لهم السيطرة ، حيت ستناهضهم الجماعات الاخرى وتفشل مشروعهم الواضح فشله مسبقا ، ثم يؤخذون من كل جانب وتذكروا الوعود التي كان عبدالملك الحوثي يعد بها أهل اليمن من الرخاء والازدهار والتنمية فهل تعتقدون ان ايران تستطيع تقديم مثل هذا وهي تقع تحت شبه الحصار ونصف شعبها تحت خط الفقر والبترول بدأت بوادر انخفاضه تلوح في الأفق ، والفساد قد ضرب بأطنابه في كل المؤسسات المدنية والعسكرية .
ان رؤيتي الشخصية ان سقوط صنعاء بأيدي الحوثيين ستزيد من أعباء ايران ولن تضرالسعودية
ومن يعرف الفقر والفساد وغياب الأمن والتناحر الذي تعيشه كافة محافظات اليمن يدرك انه لا ترغب اي فئة ان تكون مثل حالهم بل لو خيّر أهل اليمن ممن هم على تخوم حدود المملكة لاختاروا الانضمام للمملكة دون اليمن والدليل التسلل الكبير عبر الحدود للهروب من اليمن الذي كان يسمى سعيدا وذلك للعمل داخل المملكة ولو بطرق غير نظامية ،فمن يصدق ان احدا او جماعة بالمملكة تتمنى ان تكون تابعة لليمن ، كما يروّج له المرجفون .
صحيح ربما يكون الحوثيون مثل حزب الله في لبنان خاصة انهم سموا أنفسهم أنصار الله ،لكن يختلفون عن حزب الله في ان حزب الله قد اتخذ من اسرائيل ذريعة للتسلح والهيمنة على جنوب لبنان وقد كسب من خلال حربه اسرائيل هالة وشعبية تعدت حدود لبنان ، حين انبرى إعلامه بتضخيم إنجازاته ، وهذا العذر غير موجود باليمن حتى لو نشط الحراك الجنوبي بطلب الانفصال فإن قتال الحوثيين لهم لن يكسبهم تعاطفا كالذي عليه حزب الله .
ثم ان التركيبة السكانية في لبنان من شيعه ودروز ومسيحيين وسنة وغيرهم جعلت حزب الله يستفيد من بعضها لصالحة مع وجود حدود جغرافية مفتوحة لدولة داعمة هي سوريا ، وهذا غير متوفر بالتركيبة اليمنية فلا يوجد سوى الزيدية والسنة بل ان بعض الزيدية ليسوا على وفاق مع الحوثيين حينما رأوا أن مذهبهم الذي كان اقرب مذاهب الشيعة لأهل السنة قد اختطفته السياسة ليكون شبيها بالمذهب الاثني عشري ، اكثر المذاهب عدائية لأهل السنة ، كما ان المملكة وبحكم قربها الجغرافي ستكون اكثر تأثيرا في اليمن من خلال دعمها السياسي للمعارضة باليمن اذا وحّدت جهودها ونهضت بمسؤوليتها ، وكما قلت فإن الحوثيين سيفشلون في تنمية اليمن الموعوده والتي سيكون مجلس التعاون الخليجي هو الأقدر بدعم الشعب اليمني حين يضع هويته العربية في سلة الدول الخليجية والتي أدركت اخيراً ان تقصيرها السابق مع تنمية اليمن كان بعض أسباب ما حصل.
من جهاز الـ iPhone الخاص بي
طائر الفينيق
صحيح الذي كتبه الاستاذ احمد الحوت
فان زعماء القبائل لا يهمهم الا انفسهم
لذا يستولون على كل المساعدات المرسلة لليمن وكذلك قيادات الشرطة والجيش
فلا امل في تنمية اليمن
زيد بن علي
بل صنعاء أسهل من الضاحية ولبنان بأكملها والنصر للمتقين