درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة والدمام الأعلى بـ 42 مئوية
تراجع أرباح تداول السعودية الفصلية 40% إلى 120.5 مليون ريال
قتلى في حادث دهس لحشد بكندا
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
عبر عين ومدرستي.. جداول الحصص للأسبوع السابع من الفصل الدراسي الثالث
لقطات لانسيابية حركة الطائفين مع تطبيق شرط تصريح الدخول إلى مكة المكرمة
توقعات بطقس غير مستقر على 6 مناطق اليوم.. أمطار رعدية وغبار
برباعية في يوكوهاما.. النصر يتأهل لنصف النهائي الآسيوي
الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس الإيراني في ضحايا انفجار ميناء رجائي
جون دوران يسجل الهدف الرابع ويوكوهاما يقلص الفارق
قبل سنوات، لم نكن في المملكة نعاني من أزمة عمالة، وكانوا العاملين من الجنسين “على قفى من يشيل”، إلا أننا مع التطور الهائل أضحينا نعاني من أزمة عمالة، وبالطبع دون سوانا من دول الجوار في الخليج، الأمر الذي يطرح تساؤلات أمام الجهات المختصة، التي تفننت بالوعود وفقط الوعود.
اليوم، وقبل شهر تحديداً من شهر رمضان، تعدد الباحثين عن خادمة ولو بالبيع والايجار لخدماتها، في ظل الإرهاق المادي للأسر، وغلاء الأسعار المطروحة، حتى أضحى الاتجار بكفالة الخدم، تجارة رابحة بكل المقاييس، فسعر نقل كفالة خادمة من الجنسية الأثيوبية يصل الى الثلاثين ألف ريال.
والحال ليس مختلفاً بالنسبة للتجار، فعدد من الأصدقاء العاملين بمجال التجارة، لم يخف أنه يفكر جدياً بإغلاق تجارته في وطنه، بسبب صعوبة الحصول على عمالة في المملكة، وإرتفاع الرواتب المبالغ فيها، والذي يؤثر على ميزانيات تجاراتهم.
الوضع يحتاج لوقفة جادة من قبل المسؤولين، لعدم الوصول الى حال أسوأ مما هو عليه اليوم، وشغالة يا محسنين.