بثلاثية.. الجبلين يُطيح بالاتفاق من كأس الملك
وظائف شاغرة في مصرف الإنماء
إدارة الدين ينهي ترتيب تأمين قرض مجمّع بقيمة 23.3 مليار ريال
بعد تتويجه العالمي.. إنفانتينو يهنئ الأهلي المصري
إيمان الزهراني تخوض تجربة صيانة الأجهزة الإلكترونية فما قصتها؟
104 كيلو من أجود أنواع العود تنشر الروائح الزكية في المسجد النبوي
حرس الحدود يقدم المساعدة لخليجيَّين تعطلت مركبتهما على طريق عُمان الدولي
كيسيه عن مواجهة الاتحاد: تشبه ديربي الغضب
انطلاق الجولة التاسعة من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
استمرار الأمطار والغبار والسيول على بعض المناطق
-
27°
تذيب شمس الحقيقة الأقنعة كافة، وتسقطها لتكشف عن القبح المستتر خلفها، هذا ما فعلته قمم الرياض الثلاث، التي أشرقت بنورها على الكوكب الأزرق، لتعلن بزوغ فجر عالم جديد، يسمي الأشياء بمسمّياتها ويضع النقاط على الحروف.
حقيقة الكبار، حينما يضعون حدًا للمهاترات، أسقطت أقنعة الصغار، الذين لم يتمكّنوا من الصمود أمام النور المبهر، الذي شق عنه الحجب من مملكتنا الغالية، التي باتت مركز الاعتدال الكوني، وصاحبة القرار الأول، في مكافحة الإرهاب، وتجفيف مستنقعات الإرهاب، الذي تمثله إيران وأذرعها المنتشرة في المنطقة، وجماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية، التي لم تجد سوى قطر حاضنة لها.
نعم نحن هنا أمام حقيقة لا يمكن لأحد نكرانها، تميم بن حمد آل ثاني، يغرد خارج السرب الخليجي والعربي والإجماع الإسلامي والعالمي، ليكون وحده الحاضن والداعم لكل الدول والمنظّمات الإرهابية، وربائبها من المنظّمات والأحزاب ومنها ما يسمى بـ”حزب الله” المصنّف إرهابيًا وجماعة الإخوان وأذرعها العسكرية.
كل الدماء المعصومة التي أريقت في العراق وسوريا واليمن، لم تكن كافية لـ “صغير قطر”، أن يدرك حجم الدمار الذي تشعله طهران في اليمن عبر وكلائها الحوثيين، كل المعاناة التي عاشتها الجارة البحرين، من الإرهابيين، لم تكن لتردع تميم عن تصريحاته المراهقة، التي إن دلّت على شيء فإنما تدلُّ على انعدام الخبرة، وقصر النظر، والسعي وراء المصلحة الفردية على حساب الإجماع العربي الإسلامي الدولي.
تميم، الذي لطالما روّج للجماعات المنحرفة وحاد عن الطريق القويم عبر إعلامه، لم يتمكن من الصبر على هول ما عايشه في المملكة العربية السعودية، خلال القمة الخليجية الأميركية والقمة الإسلامية الأميركية، التي أطلقت عهدًا جديدًا للعالم أجمع.
هو نفسه تميم الذي دعم إمبراطوريته الإعلامية، لتكون منبرًا لكل شارد ومارق، بحجة حرّية الرأي والتعبير لينالوا من الدول العربية، ومن قادتها، الذين اجتمعوا على إحلال السلام وطرد الإرهابيين من بين أفراد مجتمعاتهم.
وعلى الرغم من أن الحاضنة الخليجية لطالما سعت لاحتواء الفرخ الصغير، إلا أنّه أبى إلا أن يعيش في المستنقع، ويخرج من العش الدافئ الذي وفّر له الأمن والأمان، والدعم.
———————-
رئيس تحرير صحيفة “المواطن” الإلكترونية
محامي ..
من ينفذ مخطط اسرائيل في المنطقة وإيران ، يجب أن يسقط قناعة اليوم أو غداً ، ومافعـله تميم سوف يعاقب علية سواء من الجانب أتحداي لـ الدول العربية ، أو خيانه الدول المعادية للمملكة له .
وفي الأخير راح يجيك تميم ، في عهد سلمان الحزم يترجى ويتوسل بالعفو عنه والسماح .
عظيم الشأن
رئيس تحرير المواطن ” وفقت في المقال ” .
فـ دعم الأخوان المسلمين وأيران وأسرائيل والجماعات الإرهابية المتطرفة يعتبر جريمة في حق دولة كـ قطر : ولكن السعودية حٌلمها وصبرها قد نفذ في عهد سلمان الحزم وولي العهد وولي ولي العهد ، فـ كل الأوراق مكشوفه واللعبة القذره ، والخيانه الدائمة من قادة قطر مازالت تواصل منذ عقود .
لإول مرة أرى صحفنا السعودية وكتابها العضماء بقادة رؤساء تحريرها تقف يداً وصفاً واحداً ، في وجه من أكرمته وعززته وها هو الأن يخون ويخون ويخون .
عظيمــة يابلادي بـ قادتك ووحدتك الوطنية
خالد الزهراني
يجب : على امير قطر أن يظهر على حقيقته ، بعد تروجيه المعروف للجماعات المتطرفة وأجتماع وزير خارجيته قبل عدة أيام مع قادات الحرس الثوي !
لماذا تنفصل قطر دائما عن اللحمة العربية ، وتعود أسباب أنفصالها إلي حقدها المكمون أتجاه المملكة العربية السعودية الحاضنة لكافة الدول العربية ..
فعلا ياتميم سقط قناعك وقناع إدارتك السياسية الهشه ، فـ أنت تعلم جيداً أنك ومن حولك لا تستطيعون إدارة منزل من غرفتين بمنافعها فكيف بقيادة دولة بأكبرها ، فضلا عن جهلك التام أن من يعادي المملكة سوف يسحق ، ويجد نفسه في البرية كـ الوحوش الضالة لا تجد لقمة العيش .
عبدالله المالكي
لا نتعجب في خيانة من لم وضم الأخوان في حضنه ، وعمل وهو وعائلته منذ عقولد على دعم الجماعات المتطرفة ، كالاخوان المسلمين وغيرهم .
سقط قناعك ياتميم فـ والله أنه لا مجال بعد اليوم للتجاوزات وأعلم جيداً أنك لن ترى نوراً بعد اليوم في معاداة السعودية .
واما مسائلة أعلامك الخسيس الذي يديره جماعات أخوانية متطرفة ، وتجاهلك لإبناء وطنك سوف يغرسون في ظهرك خنجراً كـ خيانتك للعرب وخاصة للمملكة العربية السعودية .
وماذا تعتقد في مخيلتك هل ستحتل العالم بإيران ولا أسرائيل ولا غيرها ، ياعزيزي السعودية ترى أمثالك من المتشدقين مجرد نقطة في بحر بقوتها السياسيه وحنكتها ودهاء قادتها .
تميم .. أنت خائن ووالدك كذلك ، وقياداتك لا تفقه في السياسة ولم نعرف عنهم الا المسميات .. فـ انت تحارب في فضاء وسوف تجد نفسك يوماً مرمي على قارعة طريق متراكمه بالقذاره ، لعملك القذر
شكرا يامحمد الشهري فقد تحدثت بلساني في هذا المقال
متابع بصمت
كل الدماء المعصومة التي أريقت في العراق وسوريا واليمن، لم تكن كافية لـ “صغير قطر”، أن يدرك حجم الدمار الذي تشعله طهران في اليمن عبر وكلائها الحوثيين،
لا فض فمك يا محمد الشهري ، فعلاً هذا الصغير يتحدث وكأن دولته لديها ورقه رابحه وهو لا يعلم أنه خسران وسيظل خسران .
فعلى الصغار أن يلعبواً بعيدا في مجالس الكبار والسعودية حكمـت قبضتها سياسيا وراح تأدب أمثاله وتهين كرامته قريبا وقادتنا ليسوا كغباء هذا المتعجرف والايام بيننا ياقذارت القمامه .
حافز ومعنويات
أنكشف خداعك ياتميم الصغير مثلما ذكر رئيس المواطن ، وحقدك أن السعودية تضرب ضرباتها السياسية القوية وفي هذا العهد : ستجد السيف الأملح ، وبان عليك بعد قمم الرياض الثلاث أنك لا تحتمل ماتفعله السعودية من تقدم سياسي عظيم ومتطور .
ياصغير ويابذرة تحت الرمل سوف نسحق أمثالك ومازال الوقت والساعات بيننا ولم ترى الا القليل فقط
تميم الفرخ الصغير الحقير
صدقتي يالمواطن ورب الكعبة أنه الفرخ الصغير وياليت لو أكملت الجمله وجعلتها الفرخ الصغير الحقير .
المستنقع الذي يعيش فيه تميم حالي وملئ بالأوبئة سوف يأكل لحمه يوما بعد يوم ، ويأتي للسعودية مثل غيره يطلب العفو والسماح ، والتسامح وأن ماقام به هو جهل ، ولكن كأني أرى أن قيادتنا الرشيدة سوف تحجب عنه نور الشمس من هذه اللحظة وتضع قطر وغيرها في مكانتها السيئة .
يا تميم سلط الله عليك ..
سلط الله على قادة قطر الإعلام السعودي الشجاع ، وجعلها تركض ركض الوحوش في البرية ولن تنال لقمتها في العيش .
مركاز نجد
مبزرة قطر سواء اميرها او وزير خارجيتها ما يملكون أي قرار اللي يدير قطر حمد بن حاسم وزير خارجية قطر السابق وهو اللي يكن الحقد الدفين في قلبه على السعودية
عبده الشريف
طالما شكت مصر من تمويل ذميم هذا للارهاب واحتضانه للارهابيين للاسف كانت دول الخليج تدافع عنه ولنه فضح نفسه بنفسه وسيرمى قريبا جدا فى مزبلة التاريخ