بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
يعتبر الموظف هو الداعم الحقيقي لعجلة التطور والتنمية في الشركات، وهو أساس قوي لزيادة الإنتاجية، بل إنه لا يمكن أن نتصور نجاحات بدون موظفين يقفون وراء هذه النجاحات.
يمر الموظف خلال رحلته بالعديد من المراحل، منها استكشاف بيئة العمل وإثبات وجوده أمام مرؤوسيه، وأيضًا بين مخالطة الموظف الإيجابي الذي هو شعلة من الحماس والحيوية والعطاء، متقنًا لعمله ونقيضه الموظف السلبي فتراه سلبيًّا في عمله، فهو يؤخر العمل ولا يكترث به، وإن قام به ففيه من العيوب والأخطاء ومبدأه في العمل ما لم ينجز اليوم ينجز غدًا، وما لم ينجز غدًا ينجز بعد شهر، ويرى نفسه أنه ضحية للآخرين، ويعمل ما في وسعه في سبيل إبعاد السوء عن نفسه.
التركيز على سعادة الموظف مهم ومهم جدًّا في خلق بيئة عمل إيجابية توثر بشكل واضح على إنتاجية الموظف وولائه وأيضًا على رفع قيمة المنشأة، من خلال تفعيل البرامج والأنشطة التي تعزز من نشر الإيجابية والسعادة بين الموظفين؛ مما يؤدي ذلك إلى إتاحة بيئة عمل إيجابية تنقل السعادة بين الموظفين.
في الختام إذا ما أرادت الشركات زيادة مستوى أداء موظفيها عليها أن تركز على سعادتهم.
عالي المطيري
فعلا الموظف وقود الاقتصاد .. ولابد خلق البيئه المناسبة له ..
بوركت اخوي رايد