تنبيه من أمطار غزيرة ورياح شديدة على جازان الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الـ 16 أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل
قال تعالى {فَأَمَّا الزبد فَيَذْهَبُ جُفَآءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ الناس فَيَمْكُثُ فِي الأرض}، ووحدة الخليج وأهله هي ما تمكث في الأرض، ويذهب الإختلاف جفاءاً، وذلك ما آمن به حكماء الخليج وقادته، فتجاهلوا الإختلافات الصغيرة، وأكدوا على إتحادهم، في مشهد رسمه بدقة الحكماء من قادتنا، في وقت عصيب على المنطقة.
الإختلافات صحية، ولولاها ما دامت علاقتنا وستدوم، فالسعودي كويتي، والإماراتي عماني، والقطري بحريني، وجميعنا واحد فما بيننا علاقات تاريخية، وأثبتت أوقات الشدة قبل الرخاء أن الخليج كل الخليج على قلب رجل واحد.
من غير المنطق أن نسمح لإعلام صنعناه، أن يفسد علاقاتنا، أو أن يغضب أخوتنا، فما صنعنا شيء إلا خدمةً لبلداننا وإتحادنا ووحدتنا، وهي التي ولدت لكيلا تموت، فهي أرثنا الأغلى التي سنورثها لأبنائنا -بعون الله-.
انتهى وقت المهاترات، واتى وقت الرجال، فهو وقت خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، والشيخ جابر الصباح، ورأب الصدع، ورغماً عن الصغار وخربشاتهم “خليجنا واحد”.
تويتر: @SALEEH10