الإنتاج المحلي من الخضروات يوفر %80.6 من إجمالي احتياجات المملكة القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 120 كجم من القات بجازان وظائف إدارية شاغرة في شركة SALIC وظائف شاغرة بـ شركة طيران الرياض وظائف شاغرة لدى عبداللطيف جميل للتمويل وظائف شاغرة في متاجر الرقيب وظائف شاغرة لدى شركة السلام لصناعة الطيران وزارة الموارد البشرية تطلق عيادات التمكين زلزال عنيف بقوة 3ر5 درجات يضرب إثيوبيا محاكمة المخرج المصري محمد سامي بتهمة الضرب والقذف
دخل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله قاعة الأمير سلطان بمركز الفيصلية التي إقيم بها حفل جائزة الملك فيصل الخيرية مستقبلا بالترحيب والتقدير من صفوة العلماء والمفكرين والأكاديمين والباحثين الذين حظروا الحفل وكأنهم يقولون للملك هذا ميدانكم فأنت قريب من العلماء والباحثين والمثقفين الذين غصت بهم القاعة وقد جاؤا من داخل المملكة وخارجها.
وطوال فقرات الحفل وتسليم الجوائز كان الملك يتحدث لكل فائز يهنئه ويشجعه ويدعوه للمزيد من الإبداع والإبتكار لمافيه خير الإنسانية جمعاء . ذلك أن الملك مولع بالقراءة والبحث والإطلاع وتأسره المخطوطة العلمية ويقتني الكتب في مجالات كثيرة ولديه شمول في المعلومات ومتابعة دقيقة في الإصدارات الحديثة . وحظي المهنس عبدالعزيز كعكي الفائز بجائزة الدراسات الإسلامية عن أعمال في مدينة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه بحديث أكثر مع الملك كيف لا والموضوع في الدراسات الإسلامية وفي المدينة المنورة .وأبدع الأمير خالد الفيصل في كلمته الرائعة التي تمثل العلم والفكر والنبوغ والوطنية .وكان هذا أول حفل يحضره الملك بعد توليه مقاليد الحكم .وقبلها أستقبل علماء ومفكري العالم الإسلامي المشاركين في مؤتمر الإرهاب وتحدث لهم حديث المشفق على حال أمته والعالم بشئونها وكان اللافت حديثه مع العلماء عند السلام عليه من واقع معرفته لهم من واقع القراءة والمتابعة لما يكتبون ويؤلفون ومن واقع معرفتهم بالملك من لقاءات سابقه كان مكتبه ومنزله مفتوحان للعلماء والباحثين .
وفعلا حفل الجائزة هو حفل ميدان الملك ومثله كل حفل علمي ثقافي فكري أكاديمي .