فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
إذا كان فيلم “ملك الرمال” قد فشل فشلاً ذريعاً في دور السينما بلندن، فهل كان يملك أية فرصة لتحقيق النجاح في دور سينما دمشق، وسط جمهور من القتلة ومؤيدي القتلة؟!
لذلك كنت أتمنى أن يقابل هذا العمل -الذي أخرجه السوري نجدة أنزور- بالتجاهل التام، لأنه ولد ميتاً ليعرض في بيئة ميتة، ولم يكن ليحييه أي شيء سوى ضجيج محاولات بعضهم منعه من العرض!
وإذا كان هناك من فائدة واحدة لهذا الفيلم التافه، فهي أنه سلط الضوء من جديد على سذاجتنا -أحيانا- وحسن نوايانا في إكرام اللئيم، وتقدير من لا يستحق التقدير من مرتزقة الأوساط الثقافية والإعلامية والفنية، كنجدة أنزور، الذي استقبل -بكل حفاوة- في مناسباتنا الوطنية، ومنح فرص العمل السخية والمربحة في إنجاز الأعمال الفنية، دون أن يقابل ذلك بغير اللؤم والغدر والكذب والتزوير!
إنها إشكاليتنا التي عانينا منها طويلاً في معظم دول الخليج العربي، في التعامل مع هؤلاء المرتزقة، رغم إدراكنا طبيعة طينتهم الطفيلية، وقيمة معادنهم الرّديئة وأهداف غاياتهم الدنيئة، التي لا تتجاوز تلقي الدعوات المجانية لحضور المناسبات المحفولة المكفولة، وتلقف الهدايا الثمينة والهبات السخية، فتفتح لهم الأبواب والشبابيك دون أبناء الوطن، ويتصدرون مجالس أولى بها أهلها، ممن أسهموا في بناء جدرانها ورفع أسقفها، دون أن نعتبر من حالات الغدر أو نترفع على أن نكون مجرد غنيمة تغتنم، أو نتوقف لنعيد تقييم كيفية التعامل مع رجال الثقافة والإعلام والفن، وأن المسألة ليست مسألة ائتلاف قلوب واستمالة عقول، بقدر ما هي تمييز بين الصالح والطالح منهم!
إنهم -للأسف- نبات شوكي نحن من أسهم في حرث تربته، وزرع بذرته، وسقي جذوره، ورغم أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين، فإننا ظللنا نلدغ مرة -بعد مرة- دون أن نعتبر، فجنينا الثمر في كل مرة حنظلاً!
سعود
اهلا بضمير الوطن وصوت المواطن
مشاري
نورت المواطن ايها المواطن
نايف
مشاءالله عليك مبدع
محمد الحربي
بصراحة ضربة معلم فخالد السليمان من أفضل وأبرز كتاب الصحافة السعودية الورقية ولعله يجد هنا مساحة أرحب لجرأته المعروفة .
غير معروف
والله والنعم فيك
فيصل
يا خالد نبي مقالات ساخنة عن الفساد
تركي الصهلال
خطوة مهمة كتابة السليمان في المواطن وعقبال نشوف الشيحي وقينان
مراقب
اعلامنا شريك في الهبات لهذولا اللوماء والمرتزقة
الهنوف
انا خالك