الدراسة أونلاين اليوم في جامعة الملك سعود للعلوم الصحية فرع جدة تنقيات حديثة وكاميرات للحد من الإنزلاقات الصخرية في الباحة أبرز المخالفات الشائعة في التعامل مع العامل المنزلي قراران من السديس.. الشمسان مشرفًا على الإقراء والتركي لـ التوعية الدينية بيع صقرين بـ 211 ألف ريال في الليلة الـ 12 لمزاد نادي الصقور تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا سمة تطلق رياضنا الخضراء بزراعة 5000 شجرة طريقة معرفة سبب عدم الأهلية في حساب المواطن ولي عهد البحرين يستقبل عبدالعزيز بن سعود إرشادات مهمة لمزارعي الزيتون لجودة الزيت
نتسابق مع الزمن في رؤية عربية بروح وطنية عظيمة وصولاً إلى العالم الأول في ظل خطط استراتيجية تملأ أرجاء الوطن ووسط أمنيات تملأ القلوب والعقول بأن نرى الأهداف والبشائر في كل الاتجاهات مما يواءم مستقبل دولتنا وكياننا (العربي العظيم).
فكل الدول العربية لديها كفاءات واعدة ولو قلبنا في صفحات التاريخ وأرشيف الامتيازات لوجدنا أن العقول العربية قد صنعت مجدها على كل خارطة العالم، وكانت إنتاجاً وطنياً مميزاً في كل مجالات الطب والهندسة والاقتصاد والعلوم والتقنية والرياضة التي شهدت لها كل محافل العالم وهذا تاريخ ثابت تعرفه كل البلدان وتوثقه شهادات الزمان والمكان.
ولا يزال للأمجاد بقية ومستقبل ومخزون متجدد في ظل تواصل العطاءات الوطنية وها نحن نرى كل يومٍ تكريماً عالمياً لعبقري عربي في علم من العلوم.
أتمنى أن يتم استغلال العقول العربية من قبل الوزارات والجامعات وجهات المعرفة في البلاد العربية، فلدينا عباقرة ومميزون ومشاريع بشرية ستكتب للتاريخ قصصاً واعدة في شتى المحافل.
وأتمنى أن تكون هنالك صناديق تمويلية للعباقرة في توفير مراكز أبحاث لهم ومشاريع إنتاجية تخص المعرفة وتتعلق بالعلم المتطور وعلى الجامعات أن تقدر هؤلاء القامات من الجنسين وأن تستفيد منهم فهم مَن يليق بهم مناصب الخبراء والعلماء لأن الوطن أولى بخبراتهم وهم الأولى والأفضل لنثر إبداعاتهم على أرضه وتحت سمائه.
نحن على مواعيد قادمة بإنتاج مذهل في مجال العلوم والتقنية والذكاء الاصطناعي والاستثمار المعرفي الذي سيكون بأيادٍ عربية تصنع المجد من الوطن وتصدره للعالم أجمع.
*عضو جمعيتي الإدارة والاقتصاد بجامعة الملك سعود رئيس التنمية المستدامة بمجلس الشباب العربي