أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل 55 مباراة محلية لـ الهلال دون خسارة الفيحاء يصعد لربع نهائي كأس الملك
الكل رأى بأم عينه كيف سُمح للأستراليات بدخول الاستاد الرياضي السعودي وفق ما نسميه تجاوزاً صارخاً للقانون السعودي بمنع العنصر النسائي من دخول المدرجات الرياضية وتشجيع فرقهن الخاصة، ما أقصده وأعنيه هنا ليس السماح لهن بدخول المدرجات الرياضية قطعاً، ولكن أتجه بموضوعي نحو سؤال نحتاج إلى إجابة شافية من قِبل المهتمين وأصحاب القرار، لماذا يحصل العنصر الأجنبي لدينا في أغلب الأحيان على حصانة وامتيازات وعلاوات وظيفية ورواتب وسكن وتأمين صحي ومواصلات وكل ما يخطر في بال المواطن السعودي من أحلام ربما يتقاعد ولا يحصل على ربعها سواء في عمله أو حتى تقاعده؟! وحتى كفاحه المستميت يواجه مشاكل معروفة مسبقاً وحصرية للمواطن السعودي والتي يمكن تلافيها لو وفرت له بيئة العمل أو غيرها لو لقطات فلاش عابرة من دلال الأجنبي، أنا لست ضد تعيين العنصر الأجنبي لدينا في الوظائف إذا كان كفؤاً، أو حتى حصوله على ما يرغب مقابل عمله وخدمته لهذا الوطن، ولكن من حقنا أيضاً أن نحصل على عدالة التعيين والحقوق والامتيازات مساواة به، إذا كان يملك مثل ما يملك المغترب من كفاءة أو حتى تفوقه، هذا إذا أسميناه مغترباً، ولم يكن أساساً حاصلاً على الجنسية اسماً لا غير، أنا لست ضد حرية الأجنبي أن يأخذ حريته كاملة في أن يستعمل حصانته الدبلوماسية كيفما يشتهي، ولكن ضد أن يستغلها في تجاوز النظام والقانون السعودي، وأغلبنا رأى كيف أن المواطن عند سفره دولهم، بمجرد أن يقوم بتمرير شعره لو بالخطأ، يطبق قانونهم عليه عن بكرة أبيه، ويُشهر به إعلامياً بالجرائد والمجلات ومحطات التلفاز ليكون عبرة لمن يعتبر! مطالبي هي نفس مطالبنا كأبناء وطن نحبه رغم أنف من يحاول قول غير ذلك بمراجعة سجلات حقوقنا كأبناء لهذا البلد ومعاملتنا بعدالة في كافة المجالات جنباً إلى جنب مع العنصر الأجنبي الفعال.
تويتر: AyshahNasser2@
لا للتعصب
أختي الكاتبه لقد غلبت العاطفه المنطق في مقالك هذا …محتوی موضوعك شاطح عن العنوان
ماجد
تسلم يدك