مدرب البحرين: فخور باللاعبين وعمان تقدم أداء مختلفًا فنربخشة في طريقه لحسم صفقة تاليسكا تنطلق فبراير.. تفاصيل نزالات UFC ضمن موسم الرياض مدرب عمان عن نهائي خليجي 26: هذه المباريات لا تعترف بالتاريخ بدء أعمال التحويلة المرورية على طريق أبو حدرية بالشرقية تصادم 9 مركبات على طريق الجبيل – الظهران توضيح مهم بشأن بيانات المشتركين في التأمينات ملعب الأول بارك جاهز لقمة يوفنتوس وميلان موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان
ظل هم “المطر” – وعفى الله عن من حول نعمة كالمطر إلى نقمة وهم-، يطارد المواطن والمقيم بالمملكة، كشدة تآبى أن تزول، وتآبى أن ترتبط بفصل من فصول السنة، فحتى الربيع تحول -ولله الحمد على كل حال- إلى فصل لإرتفاع أعداد الشهداء، جراء الغرق، وذبول المركبات، بعد أن درسنا سنوات أنه شهر إخضرار الأرض.
من غرق جدة قبل أربعة أعوام، مروراً بغرق الرياض ومدن أخرى، وليس نهايةً بغرق مكة، كل ذلك يدعونا للغناء مع عبدالحليم “إني أغرق أغرق أغرق”.
الأمر الذي يتطلب قرار سيادي من المقام السامي بإنشاء وزارة لتصريف مياه الأمطار لعلاج الهم الوطني، ويخصص للوزارة ميزانية ضخمة، لعلاج مشاكل البنية التحتية، نظراً للتغير المناخي على مستوى العالم، والذي ينبئ بحالات غرق مستمرة لمدن مملكتنا.
هي الحقيقة فالأمر اليوم أكبر من إمكانية إمارة منطقة، أو عبث تاجر، بل خلل بالبنية التحتية تتطلب تدخل القيادة -أيدها الله-، ولعلها فرصة مع الثورة العمرانية في كافة مدن المملكة، إنشاء الوزارة لتعمل بالتوازي مع العمران الهائل في مناطق المملكة.
تويتر: @SALEEH10
حمد
لاحياة لمن تنادي