ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
يتفق الجميع أن ماقامت به صحيفة شارلي إيدو الفرنسية من إساءتها للرسول -صلى الله عليه وسلم-برسوماتها الكاريكاتورية هي خطوة إستفزازية لأكثر من مليار ونصف مسلم تحت ذريعة حرية الرأي والصحافة،والحرية منهم بريئة!.
عندما تتجاوز الصحيفة خطوط غيرها الحمراء لتصل إلى الإساءة للمقدسات والأديان فهم بذلك يسعون إلى استفزاز مشاعر المسلمين لتحريك المياه الراكدة وحتى يُلصقون تُهم الإرهاب بالإسلام سعياً منهم لتشويه صورة وسماحة الدين الإسلامي.
يقول أحدهم؛بحسنِ نية “يجب التعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم”،والحقيقة أن بعض أولئك لايعترف برسالة نبينا محمد ولا بنبوته،فليكفوا شرهم عنا،وليمارسوا حريتهم النتنة كيفما يشاؤن وعلى من يشاؤن ولكن بعيداً عن مقدساتنا وديننا.
نعم، ننبذ الإرهاب بشتى صوره وأشكاله وأنواعه، ولكن يجب على الدول الإسلامية أن تقف موقفاً حازماً وواضحاً أمام تلك الإعتداءات المسيئة و ألا يأخذهم الحِلم و”المثاليات” ليتركوا -الحبل على الغارب-وتواصل صحفهم وربما صحف غيرهم الإساءة إلى مقدساتنا التي يرفضها المسلم مهما كانت المبررات والأسباب وحتى لا يكون رسولنا عِرضة للإساءة ونحن نكتفي بـ”الإدانة”!
أحمد الرباعي
@ahmadalrabai