ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
كل الأمم تتعامل مع السعودي، على أنه بئر نفط يجر منها كل يوم ما يشاء !!!زاد هذه النظرة الحاسدة، والحاقدة أحياناً، تفنن الناقصين والناقصات عندنا، ديناً وعقلاً وفكراً وربما ( أصلاً ومعدناً) ،في موديلات وفنون الهياط، فمن ناقصٍ يغسل أيادي ضيوفه بدهن العود، والورد، والسمن، وآخر يلبس بهيمته أو ناقته، عقود الذهب، وثالث نقل المطبخ والطباخين بكاملهم، جوار ضيافته، يهلكون يوميًّا، عشرات الإبل، ومئات الخرفان، وآخر يشره، ويوزع عشرات السيارات الفارهة، وكأنه يوزع حلويات، ونموذج يُذَهِّب سيارته الفارهة، لشوارع لندن وباريس.
وآخر هذه المصائب ما ظهر مؤخراً، من تحويل النقد، من فئات الـ 500 ريال ،إلى عقود مترابطة ،لتقديمها كهدايا أو لتعليقها في الرقاب، بل سمعت أن هناك من يغلف بها الحلوى، لذلك سألني أحدهم : هل صحيح أنكم صنعتم من النقد مناديل !!!!! كل ذلك في مجتمع مسكنه بالإيجار، وسيارته بالإيجار، وأثاثه تقسيط، وصولاً إلى جواله ويمكن شماغه، ناهيكم عن دفتر البقالة الشهري، حتى وصل الأمر إلى أن تعطيه الحكومة بدلاً لغلاء المعيشة.
ومع ذلك ما زلنا نرى كل يوم موديلاً جديداً من الفشخرة والهياط، لتعويض النقص، الذي يعانيه هؤلاء المرضى، ولن أبالغ إذا قلت إن أباه ليس له جملة تذكر في الكرم والعطاء، بل إن المتفحص، سيعرف أنه كان ممن يفر من الضيف، إذا سمع به فرار ( حمار الوحش من قسورة) والقسورة أنثى النمر لمن لا يعرفها، وجده ممن ليس له جملة في التاريخ تذكر!!! هذا إذا لم يكن من أهل السلب والنهب وقطع الطرق، أيّام كان للجوع صولة وجولة في جزيرتنا، قبل ظهور الملك الموحد عبدالعزيز طيب الله ثراه – .
ولذلك أتمنى من ولي الأمر تعزيز دور المدعي العام لمقاضاة هؤلاء الناقصين وإيقاع العقوبات الرادعة التي أقلها أن يدفع لأيتامنا ومحتاجينا ما يساوي هياطه، أو ما رقع به نقصه، ثم يتم تحويله للصحة النفسية لعلاجه ولإعادة تأهيله. “
*مستشار إعلامي
غير معروف
كلامك صحيح ي صاحبي اضم صوتي لصوتك لردع نوعية مريضة لحد القرف هياط وصرف ونص الشعب موقفة خدماتة ع مبلاغ بسيطة لمنع زيادة اخذ قرؤض بدون وعي قرار نحترمة مهما كانت نتايجية…لكن نبي حل لهياط بشر ونفوس من الهم والديون تعبانة عقاب رادع لهم حرام عدم المساواة
صالح
كلام في الصميم أستاذي… صح لسانك..
H M Basher
احسنت وصدقت
ابراهيم
روعه