تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
تحولت بعض المنابر الإعلامية للأندية إلى معارك كلامية بين جماهير الأندية، وخرجت عن قواعد المهنية، وغرقت في دوامة الفوضى والتحريض، وأصبحت تثير الجدل في أوساط الجماهير والمتابعين، في ظل غياب المصداقية، والإساءة من قبل مهرجين بصورة مستفزة.
ومن خلال ما يتم طرحه من مؤجّجي التعصب الرياضي في هذه المنابر هو شيء يخرج عن المألوف في غالبه، حتى وصل فيه الاحتقان إلى حد كبير، انتشرت معه الكراهية والعداء بين جماهير الأندية؛ بسبب ما ينشره بعض المحسوبين على تلك الأندية، وعدم مراعاة العلاقات والمصالح المشتركة المميزة بين الأندية.
وفي الآونة الأخيرة، أصبح المجال مفتوحًا أمام بعض المهرجين عبر هذه المنابر في نشر تغريدات ومقاطع فيديو مسيئة، والخروج عن أسس وأطر التنافس الشريف، في ظل غياب الرادع؛ ما نتج عنه إثارة التعصب والاحتقان بين جماهير الأندية، بشكل لا يعكس الواجهة الحقيقية والحضارية للأندية.
وفي الختام، نحن نعيش في بلد تحكمه الأنظمة والقوانين في مجال المحتوى الإعلامي، والجرائم المعلوماتية؛ ما يسهل الطريق أمام معاقبتهم، ووضع حد لهذه الممارسات والطرح الهابط الغير مفيد للشارع الرياضي.
احمد ال حمود
مبدع دائما وكلام في الصميم