رسالة ماجد الجمعان لجمهور النصر القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 210 كيلو قات في جازان أحمد حجازي: سأظل مشجعًا للاتحاد هل ينتقل حارس نيوكاسل لدوري روشن؟.. إيدي هاو يوضح القبض على 3 أشخاص لترويجهم 43 ألف قرص إمفيتامين بالشمالية رونالدو: اللقب الآسيوي حلمي وهذه اللحظة الأفضل مع النصر 5 إرشادات يجب التأكد منها قبل السفر بالمركبة الأحساء.. تنفيذ أول طريق في العالم باستخدام ناتج هدم المباني خبأه في مركبته.. القبض على مروج القات في عسير السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي
ضج المجتمع السعودي بعد هجوم مقدم برنامج الثامنة داوود الشريان على مشائخ الصحوة كما أسماهم، ووصفهم بأنهم يغررون الشباب للجهاد في سوريا بعد ماغرروا بهم في مواقف سابقة،وطالب بمحاسبتهم!
من وجهة نظر شخصية،أرى أن الشريان هاجم بـ”آثر رجعي”بمعنى أن من هاجمهم في حلقته كانوا قد عدلوا عن آرائهم السابقة كما عدل هو عن آراءه وتوجهاته،إلا أنه وقع في -المأزق-بعد أن رفع الشيخ سلمان العودة راية المطالبة بالإعتذار أو الإثبات أو القضاء!.
الحقيقة التي لا تُنكر أن الشريان افتقد المهنية في حلقته المُثيرة ، فكان الأولى منه أن يستضيف أحد الأسماء التي اقحمها في حلقته لعرض رأيه،أو على أقل شأن أن يعرض عبر شاشته مايُثبت دعوتهم لشبابنا للذهاب إلى سوريا،ولكن أراد الشريان -كعادته-أن يعزف على وتر عواطف الجمهور فكانت النتيجة إما الاعتذار أو الإثبات أو القضاء!.
وعندما نتطرق للأسماء التي اقحمها الشريان في حلقته نجد أن جميعهم كانت لهم تصريحات عبر وسائل إعلامية مختلفة بما فيها برنامج-حراك- للإعلامي عبدالعزيز قاسم وتُثبت عدم دعوتهم لذهاب شبابنا إلى سوريا،بل أن بعضهم كان يُطلق نصائحه للشباب بألا ينجرف خلف الدعوات الجهادية الرنانة..وهنا يكمن التعجب:هل للشريان مآرب أخرى من هجومه؟،أم أنه ذهب ضحية “مُعد الحلقة”؟!
أخيراً،هناك دعوات للجهاد، وهناك دعوات للإختلاط، ودعوات لقيادة المرأة للسيارة، ودعوات لتشجيع النصر،فهل نهاجم أصحابها بذات الطريقة التي سلكها الشريان؟!.
ابو حمد
والله الشريان ماخذ مقلب في نفسه … والحقيقة انه بدأ من فترة يتخبّط على غير بصيرة … وفي النهاية من كثر لغطه كثر غلطه
زياد
واضح يا احمد انك من الحزب سيء الذكر، واضح انك ما تفهم المهنية، وغريبة المواطن تستقطب كتاب مشبوهي الفكر
قلم رصاص ومحايه
كلام جميل ولكن الاجمل لو اتكفينا بهيئة كبار العلماء لاكان الاجمل لانعلم بالنوايا ولكن نعرف الاتجاه اختلاف الطرق تكثر من المهتارات الاعلامية الرجوع للطريق الواحد للجميع في الشئون الدينيةمن وحدة الصف للجميع والتقيد وطاعة ولي الامر ومن ناحيةالمشايخ الدعاة في بلادنا الاحترام والتقدير لهم ولكن الفتوي طريقها واحد ومعروف هيئة كبار العلماء واتمنا من الجميع اذ لم يعجبه قول او كلام اي شخص فالدعاء له هو الافضل