تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل 55 مباراة محلية لـ الهلال دون خسارة الفيحاء يصعد لربع نهائي كأس الملك الشيخ المطلق: احذروا أنصاف المتعلمين
إن كان الأجداد حدّثوا أحفادَهم عن سنة الجوع، أو سنة الجفاف، فسنروي لأحفادنا عقد الغرق، متفوقين على أجدادنا الذين مرّت بهم سنة واحدة كانت للغرق، أما الآن فشوارع المملكة تتنافس منذ سنين على الأكثر غرقاً، وإن كانت جدة مازالت تتصدر المشهد بعد غرق ٢٠٠٩ المأساوي.
ولعل أقصر تعليق، على حالات الغرق، أقتبسه من بيت الغالي محمد الحويماني، بعد غرق جدة: “شكراً لأنك حظرة المسؤول… علمتنا (بأن المطر قتّال)!! “.
وفعلاً يستحق السيد المسؤول، الشكر والتقدير، أن حوّل معظم مناطق بلادي السيد “مطر”، من نعمة إلى نقمة، من فرحة إلى حزن.