أحمد حجازي: سأظل مشجعًا للاتحاد هل ينتقل حارس نيوكاسل لدوري روشن؟.. إيدي هاو يوضح القبض على 3 أشخاص لترويجهم 43 ألف قرص إمفيتامين بالشمالية رونالدو: اللقب الآسيوي حلمي وهذه اللحظة الأفضل مع النصر 5 إرشادات يجب التأكد منها قبل السفر بالمركبة الأحساء.. تنفيذ أول طريق في العالم باستخدام ناتج هدم المباني خبأه في مركبته.. القبض على مروج القات في عسير السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي رياح شديدة وعواصف رعدية ممطرة على منطقة جازان تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا
إن كان الأجداد حدّثوا أحفادَهم عن سنة الجوع، أو سنة الجفاف، فسنروي لأحفادنا عقد الغرق، متفوقين على أجدادنا الذين مرّت بهم سنة واحدة كانت للغرق، أما الآن فشوارع المملكة تتنافس منذ سنين على الأكثر غرقاً، وإن كانت جدة مازالت تتصدر المشهد بعد غرق ٢٠٠٩ المأساوي.
ولعل أقصر تعليق، على حالات الغرق، أقتبسه من بيت الغالي محمد الحويماني، بعد غرق جدة: “شكراً لأنك حظرة المسؤول… علمتنا (بأن المطر قتّال)!! “.
وفعلاً يستحق السيد المسؤول، الشكر والتقدير، أن حوّل معظم مناطق بلادي السيد “مطر”، من نعمة إلى نقمة، من فرحة إلى حزن.