أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل 55 مباراة محلية لـ الهلال دون خسارة الفيحاء يصعد لربع نهائي كأس الملك
عندما يصرح مسئول عن مسألة معينة أو قضية ، فنحن نعلم تمام العلم أن نصف الشعب السعودي يكون (منسدح) أمام التلفاز ليسمع ما يريد سماعه من سعادته ، ويبرد به قليبه، لكن أحيانا حتى سعادته ليس لديه وقت كافي لفتح الدفتر وسرد ما قاله مرارا وتكرارا للمنسدح ، فأصبح يرد عليه بروابط بتويتر لفتحها ونبش ما يناسبه من التصريحات والمقولات المخلده من زمن قارون ، ليس هنا بيت القصيد ، ولكن ما نريد أن نعرفه مدى مصداقية هذه التصريحات ، وهل هي فعلا واقع أم تستخدم كمحامي دفاع مستميت مهمته تكذيب ما يعاني منه المواطن فعلا ، والذي غالبا ما يتبرع بقضيته أناس مهمتهم إثارة حرمة دفتر التصريحات والتشكيك بما فيها أم لا ! !
فمثلا ما حدث لإحدى الأخوات عندما سردت لي معاناتها مع قضيتها ، وكيف أنها أصيبت بمرض يجعل دوامها بساعات العمل المعتادة في وظيفتها الحكومية ، يضيف عبئا عليها ويفاقم من مستوى مرضها وكلنا نعرف كم هي معاناة حتى تهبط علينا الوظيفة الحكومية من سطح القمر ، فالحاصل أن موضوعها هو سؤال وحيد :هل يسمح لها بتقليل ساعات العمل في عملها أم لا في ظل معاناتها من المرض الخبيث !
لكن وللأسف ضاع سؤالها بين أكثر من جهة لم تجد تصريحا واضحاً ومسطراً لمعاناتها ، وأخذت تحاول الدخول على صفحات المسؤولين في تويتر ليرد عليها أحدهم برابط لتبحث فيه عن جواب لها !
ما يريده المواطن ممن وكلت له أمانة ومسؤولية المنصب الكبير هو إجابته بالحلول العملية وليس تفنيد التقصير بل محاولة إصلاحه والتكرم بتقبل الحقيقة لا بشجبها واستنكارها واختصار الحلول بروابط.
@AyshahNasser2
فيصل ابراهيم
لكي تنجز عملاً بنجاح تحتاج الى الاخلاص والى الدراية (المعرفة) فلو ملكت الاخلاص ولم تملك المعرفة دمرتنا باخلاصك اما اذا كان قبلها معرفة فالاخلاص يدعم المعرفة تكون النتيجه ايجابية بالبلدي الكثير يعمل وفق اخلاص دون معرفة ( النتيجة هلكنا باخلاصة ) ان لم يكن هناك تأهيل وتدريب للكوادر حتى ترتقي الى مستوى خدمة المجتمع ففاقد الشيء لايعطية . كما انت مكانك راوح