تعليق الدراسة الحضورية اليوم في جامعة القصيم الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها سجن 5 صنّاع محتوى بتهمة خدش الحياء والتجاهر الفاحش في تونس الدراسة عن بُعد في جامعة الطائف غدًا الأربعاء عبدالعزيز بن سلمان: جاهزون لتصدير الكهرباء النظيفة والهيدروجين الأخضر بأي حجم كان بيولي: لم أفكر في الهلال وهذا سبب الخسارة اليوم غرامة تصل لمليون ريال حال تصوير الأشخاص من خلال مقرات العمل 55 مباراة محلية لـ الهلال دون خسارة الفيحاء يصعد لربع نهائي كأس الملك الشيخ المطلق: احذروا أنصاف المتعلمين
ثم ماذا بعد؟ حقيقة لن يكون أول من يٌعفى لإخفاقه في دفع وزارته نحو تطور ملموس يحقق للمواطنين حياة أفضل ويطمئن تطلعاتهم المستقبلية، المشكلة في وزارة الصحة متجذرة وتتعدى انتشار فيروس كورونا.
ما حصل من تفشي فيروس كورونا خطير ويستدعي تساؤلا جوهرياً.
أين غاب الطب الوقائي؟ فالصحف تتحدث عن هذا الفيروس منذ عام على الأقل؟ فأين أنت أيها الطب الوقائي؟
بنظري إن أي تغيير حقيقي -وليس شكلي -بوزارة الصحة يحتاج إلى قرارات جوهرية تتعدى إعفاء الوزير من منصبة الى أن يكون مهمة الوزارة الرئيسية هي التقليص من أو منع تفشي الأمراض الوبائية الأمراض المزمنة وليس التعامل معها كأزمة او حالة طارئة.
لقد ثبت للجميع بأن الطب الوقائي بالوزارة لم يكن عادة بالشكل المأمول وذلك لانتشار أمراض مجتمعيه كالسمنة المفرطة والسكري وأخيراً مرض وبائي ك كورونا والتي لو عدنا بالأذهان للوراء لوجدنا أن الطب الوقائي يمكنه الحد منها وتخفيف العبء على الكادر الطبي والمستشفيات عبر جهود توعويه مرتبه ومعده مسبقاً.
وزارة الصحة أجدها كوزارة التربية والتعليم ميزانيات ضخمه ومخرجات ضئيلة فلا جودة ولا مضمون يذكر.
رسالتي للوزارة مقتضبه ومبسطه: لا بد أن تتوقف الوزارة ومرافقها عن الارتكاز على فكر إدارة الأزمات حال حدوثها ففي الحقيقة هذا فكر كارثي في التعامل مع أرواح البشر فلدينا من مات بالسمنة بسبب إهمال وزارة الصحة بالأمس مثل ماجد الدوسري رحمه الله واليوم توفي عدة أشخاص بكورونا ولن أسهب في الأمثلة فالخطأ الفادح الذي ارتكب مع ريهام حكمي مثال واقعي لما أتحدث عنه ويكشف عن تخبط الوزارة وجودة العمل فيها.
أختم بقصة قصيره:
يروي لي أحد الأطباء بأن المدير المناوب بمستشفى مركزي بإحدى المناطق الكبر بالمملكة قرر إصدار شهاد وفاة لشخص من الفحص الأولي.
وحينما علم هذا المدير بأن أحد الأطباء قد قرر إعادة الفحص الذي أجري للمريض استشاظ غضباً ودخل الى غرفة الملاحظة ليزجره أمام مرأى جميع العاملين قائلا: “من قال لك تعيد فحصه قلنا ميت خلاص”
فما كان من الطبيب الجديد على المستشفى الا أن سأله: ومن أنت فقال له أنه المدير المناوب
فرد الطبيب غاضباً: وأنا الطبيب المعالج أخرج من الغرفة الآن.
يستطرد الزميل الطبيب قائلاً: هذا الشخص الجاهل يحمل شهادة الثانوية فقط لا غير ومع هذا فهو متنفذ وذو علاقه سيئة مع الأطباء!!
أعتقد أن بجعبة البعض من القصص بخصوص التخبط الإداري بهذا المرفق الحساس والمهم للوطن، لذلك شاركوها حتى يزداد الوعي وتزداد توقعاتنا وآمالنا بتطوير الخدمة الصحية عافاكم الله والمصابين وذويكم من كل سوء،
فلربما نحيا على أمل يتحقق.
—————–
أكاديمي وكاتب
خالد ناصر
أين أنت من مستوصف التداوي الخاص بالبكيريه بمنطقة القصيم
يزيد
لدينا في الباحه رؤساء أقسام لا يجيد قراءة كيف الحال بالإنجليزي ورب الكعبه وأنا مستعد للإثبات .
كيف لا ومدير عام الشئون الصحيه المكلف فني صيدله كيف لا ويحصلون على تقدير ممتاز كيف لا ويحصلون على بدلات كيف لا ولاإمتحانات تقييم كيف لا والوزاره تشريعاتها حبر على ورق كيف لا ويعتبر الإداريين في الباحه وليسو قليل الكادر الطبي والإداري عمال تحت كفالتهم كيف لا ومدراءهم أشبه بعمد الأحياء لا يعرفوا أنهم في صروح علميه والإعتماد على غير السعوديين فنيا ولا أعترض بل على تهميش أبناء الوطن . أمانه أنشري يالمواطن.