طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر الجانب الوقائي أبرز مرتكزات خطة الدفاع المدني في موسم الحج المتحدث الأمني لوزارة الداخلية: يجب تكامل الجهود الإعلامية بمنظومة الحج خطوات طباعة شهادة التحمل الضريبي للمسكن الأول من المشمولون ببرنامج المصافحة الذهبية وما هدفه؟ نصيحة مهمة لمربي الإبل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2.028 سلة غذائية في باكستان القنصلية السعودية في لوس أنجلوس: تابعوا تنبيهات الحرائق الاتحاد السعودي يُقيم ورشة التقنية والابتكار ونظام MySAFF مذكرة تفاهم في الطاقة المتجددة والربط الكهربائي بين السعودية وإيطاليا
يقال في المثل الشعبي: “الشيء إذا زاد عن حده ينقلب إلى ضده” مثل ينطبق على حال بعض الطلاب ومتابعي الدوري السعودي لكرة القدم، نظام الثلاثة فصول بالسنة الدراسية ممل ومرهق للطلاب والمعلمين والأهالي، وتقل فيه الفائدة، وكذلك الحال في عدم استكمال الدوري في موعده المحدد، الذي أفقد المتابع الرياضي متعة المنافسة والإثارة بين فرق القمة والقاع.
نظام الثلاثة فصول مطبق في العديد من دول العالم ببرامج تعليم مختلفة على مدار السنة، لكن اختلفت وجهات نظر بعض الأكاديميين حول النظام بين الإيجابيات والسلبيات، منهم من يرى أنها تتيح للطالب والمعلم وولي الأمر متابعة المستوى التحصيلي، وإعطاء الطالب فرصة للتعويض؛ بشرط توزيع محتوى المقرر على الفصول الثلاثة، مع التطوير والتجديد المستمر في إستراتيجية التدريس، وعمل استطلاع لرأي المجتمع وفق أداة علمية محكمة، بينما يرى آخرون أن السلبيات أكثر من الإيجابيات؛ فهي مرهقة ذهنيًّا وماديًّا للطلاب وأولياء الأمور، مع ملل المعلمين من التدريس في بيئة مدرسية غير محفزة ومؤهلة بوسائل تعليمية وترفيهية (معامل تدريبية- مسرح- مكتبة- مسبح- ملاعب)، بالإضافة إلى ضعف الإمكانيات والدعم المالي.
رفض جامعة الأمير سلطان تطبيق نظام الدراسة بثلاثة فصول أحرج وزارة التعليم، حسب بيانها الذي أصدرته، مؤكدة أن معظم الجامعات في العالم تتبنى نظام الفصلين الدراسيين، حيث إن برنامج الجامعة يتيح للطلاب دراسة فصلين دراسيين في الجامعات خارج المملكة (يتعارض مع الابتعاث الخارجي)، مما يتطلب عادة معادلة المواد الدراسية.
توقف دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين المتكرر (التوقف الثامن) ليكون الموسم الأطول برصيد 320 يومًا، يعتبر أمرًا مزعجًا للفرق والمتابع الرياضي، حيث اختفت معه متعة المنافسة، وأخلت بميزان العدالة بين الفرق المتنافسة على قمة وقاع الدوري، وأربك بعض الأندية في عقودها مع اللاعبين الأجانب التي تنتهي عقودهم خلال فترة التوقف، مما يكلفها مبالغ مالية ضخمة؛ من أجل تمديد عقودهم؛ بسبب سوء الجدولة للدوري، لذلك على لجنة المسابقات أن تستعين بخبرات أجنبية تساعدها على تقديم جدولة واضحة للدوري.
وأخيرًا.. وزارة التعليم تحتاج إلى إيجاد حلول سريعة، ومعالجة بعض الأخطاء، ودعم البيئة المدرسية بوسائل تعليمية وترفيهية تساعد على تحفيز الطلاب، والاستفادة من تجربة الدول المتطورة في مجال التعليم.
فهد ال مانع
كلام في محله ابوبسام
الدراسة تطويلها دون جدوى !!؟
والدوري راحت متعته !؟؟