وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 إلى لبنان الفحص الفني الدوري للسيارات يدشن 6 محطات متنقلة 7 مقيمين ومواطن في قبضة رجال الأمن.. جرائم سرقة وابتزاز ارتفاع حصيلة ضحايا ترامي في الفلبين إلى 145 قتيلاً جازان تسجل أعلى درجة حرارة بـ 36 مئوية والسودة الأدنى ارتفاع أسعار النفط والعقود الآجلة ارتفاع أسعار الذهب لأعلى مستوى على الإطلاق تنبيه من أمطار غزيرة ورياح شديدة على جازان الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى لبنان يتواصل بمغادرة الطائرة الـ 16 أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق
بطولة الخليج من البطولات التي تحظى بزخم جماهيري وإعلامي، فمنذ مولدها عام 1970 في مملكة البحرين، وحتى عامها “الحالي” ما زالت ولا تزال تحمل على “أكتافها” الكثير من الذكريات التي رسخها العديد من النجوم الخليجية من لاعبين ومدربين ورؤساء الاتحادات، تصاحبها جماهير غفيرة منهم جيل “أبيض وأسود” وجيل “الملون”. اليوم نستكمل أحداث قصة سطرها أبطال نقف احتراماً لهم على كل ما قدموه من إنجازات وعطاءات عظيمة، سطروها في ثنايا هذه القصة التي عنوانها “كأس الخليج”.
هذه البطولة تستضيفها عائلة من عائلات الخليج كل عامين، فعامنا هذا المملكة العربية السعودية، تحديداً “الرياض” تحتضن هذه البطولة وتحتفل بعيد مولدها الثاني والعشرين.
انطلقت هذه البطولة وانطلق معها الحماس والإثارة وسط تغيب جماهيري مستغرب، تبين لنا ذلك في حفل الافتتاح، كانت بعض المدرجات يتجسدها الفراغ الجماهيري، وكأنها “بروفة” استعدادية لبطولة خليجية لم يستوعبها الجمهور، في حين أن هذا الغياب كانت له أسباب جعلتنا لا نلوم هذه الجماهير، ومن أهم الأسباب هو غياب تام من الإعلام السعودي، يتخلله ضعف التسويق الإعلاني لهذه البطولة. عموماً البطولة على مشارف الانتهاء، وما حصل ليس إلا “كبوة جواد”.
“26 من نوفمبر” بلا شك سوف يكون يوماً تاريخياً حافلاً، قد يزف بها الأخضر السعودي عريساً جديداً وحاملاً لقب “كأس الخليج” للمرة الرابعة، فالأخضر أضحى متعطشاً من قلة البطولات.
فبعد عزفه على نغمة الانتصارات وتزعمه للمجموعة، يصل إلى محطة النهائي بعد الفوز الساحق على “عيال زايد” بثلاثية سعودية، بدأت بناصر وأكملها العابد وأنهاها سالم.
فالصقور الخضراء حرة.. على سماء المنصاتِ تطير.
فالأخضر أمامه ٩٠ دقيقة تفصله عن اللقب، أمام العنابي القطري ، فهل الكأس ستبقى في رياض المملكة، أم سترحل إلى دوحة الخليج؟؟
كل التوفيق للمنتخبين..
[email protected]
احمد السبيت.. ابوسبيت
مقال جميل ي سلطان والى الامام
ودية يا سلطان
مقال جميل سلطان … بس فيه شيء مهم نتذكره أن البطولة ودية .. ولا حاجة لنا بها .. فمنتخبنا بطل أسيا سابقاً وممثل القارة الأسيوية .. ويحتاج بطولات حقيقية … أستمر يا مبدع
سلطان العجيان
ممتن لتعليقك المميز، بصرف النظر عن كونها بطولة ودية،ولكن المنتخب حالياً يحتاج لمثل هذه البطولات ليستعيد هيبته من جديد، وتزيد من رفع المعنويات لدى اللاعبين، خاصة ان آسيا على الابواب .
اشكرك ..
كلنا للاخضر
انشاء الله الكاس في رياض الخير
عبدالله العجيان
إن شاء الله من حق الأخضر ،،، مقال ممتاز
أتمنى لك التوفيق.