طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
طالب عددٌ من الصحافيين وكتاب الرأي المشاركين في فعاليات اليوم الدولي لمكافحة الفساد خلال ورشة عمل “وسائل تقييم ممارسات الفساد من وجهه نظر الإعلام” التي نظمتها جامعة اليمامة بالتعاون مع الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد “نزاهة” بإيجاد ضوابط لحماية الصحافيين من تبعات كشف ملفات الفساد المالي والإداري، خصوصاً وأن الخصوم المتورطين هم من شخصيات لها نفوذها.
واستشهد الكاتب الصحافي ياسر المعارك خلال ورقة عمل حملت عنوان (كيف يستطيع الإعلام كشف الفساد؟) بقضية فساد في تعليم الرياض التي كشفت عنها الصحافة بتورط مسؤولين باختلاس 150 مليون ريال، غير أنه مضى أكثر من سنة ونصف دون الإعلام عن نتائج التحقيق حتى تاريخه.
وقال إن على هيئة مكافحة الفساد إصدار قرار بمنع التحقيقات الداخلية التي تقوم بها إدارات المتابعة والرقابة لدى الجهات الحكومية، وأن تحال فوراً للجهات الرقابية لضمان حيادية التحقيق ولقدرتها على تقصي الأدلة والقرائن لا أن يحقق بها إداريون غير متخصصين بالتحقيق، وحتى تنأى تلك الجهات بنفسها عن دخان التأويلات بوجود أيد خفية تحاول إهالة التراب على قضايا الفساد وطمس معالمه.
ونوّه المعارك بأن نظام المطبوعات والنشر ضعيف ويحتاج لتعديل كونه يتيح لأي جهة أن تقاضي الصحافي بأي وقت وحتى بعد 20 سنة إذ المفترض تحديد فترة رفع الدعوى كحد أقصى 30 يوماً من تاريخ النشر؛ كون الأدلة من تسجيلات صوتية أو أوراق ثبوتية قد تتعرض للفقدان والتلف مع مرور الزمن.
وأشار المعارك إلى استطلاع إعلامي شمل 63,495 مشاركاً أوضح أن 82 % يفضلون التواصل مع وسائل الإعلام للكشف عن ممارسات الفساد المالي والإداري، فيما فضل 15 % التواصل مع هيئة مكافحة الفساد، أما 3% فيفضلون إبلاغ المسؤول المباشر مبيناً أن هذا الاستطلاع يؤكد ثقة المواطن بقدرة وسائل الإعلام وتأثيرها على تحريك الجهات الرقابية بعد فضح الفاسدين، وهو ما يدفع لتعزيز دور الصحافة كشريك استراتيجي لتعزيز قيم النزاهة ومكافحة الفساد مطالباً “نزاهة” بإقرار برنامج لحماية الشهود ومن ضمنهم الصحافيين، وأن يكون البرنامج وفق نص نظامي قادر على حماية المبلغ من أي إجراءات تعسفية إدارية، وأن تتكفل بتقديم كافة المميزات الوظيفة لأي مبلغ حتى تستطيع إعادته لعمله.
وأكد المعارك أهمية ممارسة الصحافة الاستقصائية كونها أقرب للمنهج البوليسي القادر على ربط الجرائم ببعضها وتضييق دائرة الاتهام وأن الصحافة الاستقصائية إحدى أهم الأشكال الصحفية التي تسهم في كشف قضايا الفساد المالي والمالي والإداري.
مسامير
عندي راي تخصيص محطه تلفزيونيه على الهواء مباشره 24 وعشرين ساعه للكشف عن الفاسدين والمتفسخين اخلاقيا والله سوف نتنفس هواء عليل واي شكوى كيديه يصلب صاحبها