تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
عُرف عن الرجال، أنّهم لا يبكون، وأنَّ بكاءهم شيمة من شيم الضعف، يلامون عليها، وكأنهم ليسوا ببشر يشعرون بالحاجة إلى التعبير عن حزنهم، فرحهم، وربما استيائهم بالدمع.
وتداول المواطنون، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، بيتًا للشاعر أحمد الرسلاني، معربين عن تأييدهم له، ومؤكّدين أنَّ كثيرين منهم يفرّون إلى المطر الذي يختلط بالوجوه ليخفي الدمع بين قطراته.
ويقول أحمد الرسلاني، في البيت الذي تمَّ تداوله مساء الأحد، بتزكية من الإعلامية سكينة المشيخص:
“الدمع فاضح وكل رجلٍ يعاتبني
متى يطيح المطر وأبكي على كيفي؟!”.
نعم إنها الحاجة للاختفاء تحت المطر، ذاك الذي يغسل مشاعر المرء، ويخلق مساحة للبوح والزهو في متنفس غير مرئي.