بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
نبكيهم ونرثيهم، لا سيّما بعد فوات الأوان.. نعض أيدينا ندمًا على غيابهم، بعدما ندرك أهمية وجودهم في الحياة.
إنه بر الوالدين الذي يُحرم منه الأيتام، ولأجله، وقف شاب على قبر والدته وهو يبكي، ناصحًا كل من له والدين على قيد الحياة، متمنيًا لو أن أمّه على قيد الحياة كي يكلّمها، ويشم رائحتها، وينال الرضا منها، ويعانقها.
ودعا الشاب كل عاق لوالديه ألّا يتركوا مفاتيح الجنة، ويتداركوا بطلب رضا الله ورضا الوالدين والبر بهما، مذكرًا إياهم بالمثل الشعبي: “إذا فات الفوت ما ينفع الصوت”.
ونصحهم بأخذ العبرة من غيرهم، كي لا يبكوا لاحقًا ندمًا على ما فقدوه.
https://youtu.be/Rc9YsYtWRS4