ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
المواطن – القاهرة
يحلو لأغلب الجماهير المصرية المقارنة بين محمد أبو تريكة لاعب الأهلي السابق، ومحمد صلاح لاعب روما والمنتخب الوطني، خاصة بعد لقاء الأخير مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قبل أيام.
عادت المقارنة بين أبو تريكة ومحمد صلاح للواجهة بعد مباراة مصر ومالي في كأس الأمم الأفريقية، أمس، ليس بسبب أداء المنتخب المصري ولا أداء محمد صلاح، وإن كان أداء أبو تريكة في البطولات الإفريقية السابقة قد استحوذ على العديد من الشاشات قبل المباراة.
إدراج اسم أبو تريكة على قوائم الشخصيات ذات الصلة بالتنظيمات الإرهابية أثار مجدداً الجدل بين الجماهير في مصر، ففي الوقت الذي اعتبر البعض أبو تريكة شخصيةً رياضية تحظى بإعجاب واهتمام عالمي اعتبر البعض الآخر أن مواقف أبو تريكة من الإخوان المسلمين تجعله مصنفاً ضمن الشخصيات الراعية للإرهاب.
وكانت محكمة جنايات شمال القاهرة قد أودعت اليوم حيثيات حكمها بإدراج 1500 شخص من قيادات جماعة الإخوان المسلمين – المصنفة جماعة إرهابية في مصر – على قائمة الإرهابيين طبقاً لقانون الكيانات الإرهابية، وذلك عقب اتهامهم بتمويل جماعة الإخوان، بقصد القيام بأعمال إرهابية والإضرار باقتصاد البلاد، وذلك في القضية رقم 653 لسنة 2017 حصر أمن دولة عليا وتضمنت القائمة اسم أبو تريكة.
وبحسب صحيفة اليوم السابع المصرية، فإن المحكمة قالت إنه تبين قيام جماعة الإخوان على التحصل علي تمويلات من عدد من الكيانات الاقتصادية ورجال الأعمال وبعض المؤيدين لها، للقيام بأعمال عنف ضد مؤسسات الدولة، حيث شكل قيادات مكتب الإرشاد لجنة مالية تولي مسؤوليتها نائب مرشد الجماعة المتهم “خيرت الشاطر”، قبل ضبطه وضمت عدداً من قيادات مكتب الإرشاد أبرزهم نائب المرشد محمود عزت، ومحمد عبدالرحمن المرسي ومحمود حسين احد قيادات الإخوان، والذين وضعوا مخططاً قائم علي إنشاء العديد من الكيانات الاقتصادية والمالية داخل وخارج البلاد لتمويل كافة أنشطة الجماعة التنظيمية والإرهابية.