طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن- عبد الرحمن دياب
فجع السعوديون أمس، الأحد، بوفاة الشاعر “أحمد الناصر الشايع” إثر معاناة طويلة مع المرض في الرياض، وسوف يُصلّى عليه عصر اليوم، الإثنين، في جامع الراجحي.
وُلِد الشاعر الراحل في عام 1339هـ في مدينة الزلفي، وهو شاعر مخضرم من شعراء النظم والمحاورة، ونشأ وترعرع في الزلفي طوال حياته.
بدأ الشايع كتابة الشعر منذ أن كان عمره 14 سنة، وعُرِف عنه أنه من نجوم شعر المحاورة، ولُقّب بأمير شعراء المحاورة.
ودشّن نشطاء موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) هاشتاج “#وفاه_الشاعر_احمد_الناصر_الشايع” تعبيرًا عن حزنهم لوفاة شاعر المحاورة.
كتب عيسى السويط: “الله يرحمه، ويغفر له.. كان الوالد -رحمة الله عليه- يقول عنه هذا ملك الشعر في عصره.. رحمهم الله جميعًا”.
وغرّد عبد الله القحطاني: “الله يرحمه.. شاعر في زمنٍ قلّت فيه الفلاشات، ولا يتميّز إلّا من يستحق”.
وأكد سعد بن سريع:”رحمه الله.. كان علامة فارقة في شعر أهل الساحل الذي يتميّز بالعذوبة على عكس صلافة شعراء نجد”.
وقال عادل القوبع: “صاحب البيت الشهير: آه واجرحي اللي حار فيه الطبيب قرّب الموت مني.. يا الله المستعان، الله يرحمه، ويتجاوز عنه!”.
أمّا عبد الرحمن فقال: “ما كان يتهجّم على أحد، ولا يشتم، وينصح بكل أدب.. مدرسة أخلاق قبل الشعر”.
من جانبه، غرّد نواس: “أقبل الليل، وأنكف النهار، وا عذاب العيون من السهر.. هذا شطر من بيت، حيث لا يبدو أن تغريدة واحدة تستوعب بيتًا له”.