الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
المواطن – الرياض
لم تمنعه الإصابة بطلقتين في البطن من العودة إلى الحد الجنوبي للوقوف إلى جانب زملائه للدفاع عن الحق وحماية الدين والوطن.
خلال 6 أشهر، تعرّض الرقيب ماهر الزهراني لإصابتين، الأولى هي الأخطر في البطن، والثانية في الرأس أفقدته جزءًا من سمعه، ومع ذلك، واصل العمل بكل همة وعزيمة مع زملائه المرابطين.
وقال الرقيب الزهراني، في تصريحاتٍ لقناة “الإخبارية”، إنه أصيب في البطن في أثناء اقتحامه أحد المواقع العسكرية للقوات الحوثية، حيث وجّه له قنّاص طلقتين في البطن كادتا تنهي حياته لولا أن تداركته العناية الإلهية.
كما أشار الزهراني إلى أنه بالرغم من الإصابة، إلّا أنه استمر في القتال إلى أن تمكّن مع زملائه من تطهير الموقع، وتمّت مطاردة العدو.
وأضاف الزهراني أنه بالرغم من شعوره بالألم، لكنه واصل القتال، ولم يتخلّ عن زملائه حتى تم تحقيق الهدف من العملية العسكرية.