المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11543 نقطة
هيئة النقل تحجز 8 شاحنات أجنبية وترصد 1462 مخالفة
وزير الصحة يكرم خالد القطَّان رائد زراعة الرئة في السعودية
الزكاة والضريبة: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية
أمطار رعدية غزيرة على محافظات مكة المكرمة والمدني يحذر
القبض على شخص نقل 14 مخالفًا لنظام أمن الحدود
ضوابط وشروط استحقاق إجازة أداء فريضة الحج في نظام العمل
أمطار ورياح نشطة على نجران حتى المساء
المواطن – الرياض
حالة من الجدل والتباين بين مرتادي شبكات التواصل الاجتماعي من الجنسية السورية حول شخصية رندة قسيس “رئيسة حركة المجتمع التعدُّدي” السورية، ودورها ضمن المعارضة السورية.
وسرت شائعة بين روّاد مواقع التواصل الاجتماعي أن رندة قسيس سوف تكون الرئيس القادم لسوريا، وتداول بعضهم صورتها على العملة السورية، فيما اعتبر آخرون أن الأمر لا يعدو كونه مجرد مزحة.
رندة قسيس، التي أعلنت قبل أيام ترحيبها بجولة المفاوضات التي أعلنت روسيا أنها ستُعقَد في كازخستان لاحقًا بشأن مستقبل بشار، هي ذاتها التي أعلنت قبل فترة أن حل الأزمة السورية هو بيد روسيا وحدها.
يذكر أن رندة قسيس هي كاتبة وحقوقية سورية الجنسية، ورئيسة حركة المجتمع التعددي حاليًا، والرئيسة السابقة للهيئة العامة للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري المعارض.
بدأت رندة قسيس حياتها المهنية كفنانةٍ تشكيلية، لتتّجه بعد سنوات إلى دراسة المسرح، ومنه استلهمت طريق الكتابة والأبحاث المختصّة في علم النفس الأنثربولوجي.
انضمَّت رندة قسيس إلى المجلس الوطني السوري، باسم كتلة الائتلاف العلماني الديمقراطي السوري، مع آخرين من الكتلة نفسها، وهي أيضًا العضو الشرفي بمنظمة الحرية لمؤسِّسها الحقوقي عمر حنون.
لفتت رندة قسيس الأنظار إليها مجددًا بعد اجتماعها مع ابن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في باريس، ضمن مجموعة عمل، لبحث الحوار الروسي الأمريكي حول سوريا.