القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
تباينت ردودُ الفعل الجزائرية على تصريحات الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم -عمار سعداني- والتي دعا خلالها الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة للترشح إلى ولاية رابعة.
وبرزت أصواتٌ داعمة من الأحزاب الحليفة للجبهة، فيما نددت حركةُ النهضة الجزائرية الإسلامية بما وصفته بـ”فلكلور العهدة الرابعة”.
وقال عمار سعداني -الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني- إن دعوة بوتفليقة للترشح مجدداً “راجعة إلى الحصيلة الإيجابية التي حققها الرئيس منذ توليه مقاليد الحكم سنة 1999 وكذلك إلى ما قبلها حينما كان يشغل منصب وزير الخارجية”.
وأعلن ميلود شرفي -رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع الوطني الديمقراطي- أن حزبه “يساند مواصلة تنفيذ البرنامج التنموي الذي أقره رئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة”. الذي غاب عن المشهد لأسابيع بعد وعكة صحية أدت إلى موجة من الشائعات في البلاد.
في المقابل قال فاتح ربيعي -الأمين العام لحركة النهضة الجزائرية- إنّ الجزائر “تعيش حالة فلكلور لتحالف وهمي للعهدة الرابعة” متهماً السلطات بتفتيت التيار الإسلامي وضرب التيار العلماني أيضاً.
وأضاف ربيعي، إنّ النهضة وقفت ضد عدم تحديد سقف للولايات الرئاسية مضيفاً: “وقفنا ضد فتح العهدات ولا زلنا عن قناعة سياسية وواقعية وعلمية؛ لأننا ندرك أن المناصب العليا السيادية لا يمكن لشخص أن يعطي أكثر من عهدتين، لقد استنفذ أغراضه ولا يمكن لأي شخص أن يخرج من دائرة السنن الكونية لطاقة الانسان المحدودة”.