قال أستاذُ المحاسبة والاقتصاد بحامعة الطائف -الدكتور سالم بن سعيد باعجاجه- إن قيادة المرأة للسيارة موضوع يُثار في وطننا العزيز بين فينة وأخرى، وأن هناك من يعارض الفكرة لأبعاد عديدة علمية وشرعية، واجتماعية، وأمنية، واقتصادية وثقافية.
وأضاف أنّ قيادة المرأة للسيارة سبب رئيس لخروجها من بيتها، وأنه سبب مباشر أيضاً لسفر المرأة بلا محرم يرعاها ويصونها وأنه ذريعة لإهدار حرمتها وكرامتها بتعرضها للسفهاء أو تعرضها هي للرجال بالأذى والمغازلات والمعاكسات، فإذا قادت المرأة السيارة لوحدها تحققت هذه الذريعة بالإضافة إلى الأبعاد الأمنية المتعددة لقيادة النساء للسيارات في حفظهن ومتابعتهن.
وكشف أنّ هناك أثراً ثقافياً واجتماعياً لخروج المرأة قائدة للسيارة، وانفرادها عن قوامة الرجل عليها، مضيفاً أن ذلك ربما يكون حجر الزاوية في الموضوع بالنسبة لمن ينادي ويطالب بقيادة المرأة للسيارة.
محمد
كلمة حق والله لو في قيادة المرأه خير ما دفعوا أعداء الاسلام عليه ولا هلله؟؟؟ لكن العجب كل العجب هو تهافت الفراشات ، أسأل لهن الهداية للتمميز بين الحق والباطل.
زهرة
ع اساس م في معاكسات ولامغازلات الحين
بالعكس لمن تكون اهي الي تسوق احسن من انها تركب مع سواق اجنبي
والي نيتها شينة ساقت ولا ماساقت نفس الشي -_-