طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن – أحمد العُمري – أضم
علمت صحيفة “المواطن“، من مصدر خاص، أن لجانًا من إمارة منطقة مكة المكرمة وجامعة أم القرى، وهيئة مكافحة الفساد، قد بدأت التحقيق على خلفية شكاوي تقدم بها أهالي محافظة أضم ومراكزها ضد جامعة أم القرى لمخالفة الجامعة للأمر السامي الكريم، وافتتاحها لفرع كلية البنين بأضم في أحد المراكز النائية التابعة للمحافظة، وفي أحد البنايات غير المناسبة للأغراض التعليمية.
وقال الأهالي: لقد استبشرنا خيرًا باعتماد الكلية الجامعية بمحافظة أضم في عام ١٤٣٣هـ ومع هذا التأخّر الكبير في افتتاح فرع الكلية الجامعية للبنين، إلا أن المفاجأة الصادمة هي أن الجامعة أعلنت عن أنها بدأت في أحد المراكز بدون أي مبرر، وفي مخالفة واضحة للأمر السامي الكريم، كما بدأت الدراسة في فرع البنين بتخصصين بالرغم من وعود سابقة أنها ستبدأ بأربعة تخصصات، كما أن الجامعة لم تقبل سوى (٢٣٠) طالبًا فقط من إجمالي خريجي المحافظة، والذين يتجاوز عددهم (١٠٠٠) طالب من ثانويات المحافظة.
وأضاف الأهالي أنهم كانوا ينتظرون هذه الكلية بفارغ الصبر، الأمر الذي جعل بعضهم يشد الرحال للالتحاق بجامعات وكليات المدن الرئيسية، متكبدين عناء ومشقة السفر وتكاليف الدراسة والإيجار وخطورة الطرق والحوادث المرورية، والتي راح ضحيتها بعض أبناء وبنات المحافظة.
وأردفوا بالقول: “كنّا نتوقع أن تكون البداية بعد كل هذه السنوات مرضية لتطلعات أولادنا وطموحاتهم المستقبلية، لكننا فوجئنا بجانب قلة التخصصات وقلة أعداد المقبولين أنها سوف تبدأ في إحدى المباني السكنية الضيقة وغير المناسبة للأغراض التعليمية، بأحد المراكز الإدارية النائية، والتي تتبع للمحافظة، وتبعد عن أبناء بعض المراكز والقرى مسافة ١٥٠ كم أو أكثر ذهابًا وإيابًا، فضلًا عن عدم توفّر كثير من الخدمات بهذا المركز لاسيما الإسكان والاتصالات والنقل والمكتبات ووعورة طريق الوصول إليه، والذي تكثر فيه الحوادث المرورية”.
وتابع الأهالي حديثهم: “لقد قمنا مرارًا وتكرارًا بمراجعة المسؤولين في الجامعة، وطالبناهم ببدء الدراسة داخل المحافظة لمناسبتها لكافة أبناء المراكز، وتمشيًا مع ما جاء في قرار المقام السامي، وبما هو معمول به في نظام المناطق والمحافظات الصادر من مقام وزارة الداخلية، ولعدم تمييز أبناء مركز عن آخر بمبررات ليست مقنعة ولعدم محاباة أحد على حساب أحد”.
وأشار المواطنون إلى أن أبناء وبنات المحافظة، والذين يبلغ عددهم أكثر من 20 ألف طالب وطالبة بمختلف المراحل الدراسية، فضلًا عن أبناء وبنات الأسر الذين هاجروا فيما مضى للمدن من أجل توفير التعليم الجامعي لأبنائهم وبناتهم، لا يزالون يعيشون الأمرين جراء هذه التصرفات والقرارات العشوائية والممارسات المحبطة التي تمارس ضدهم من قِبل الجامعة ولجانها والمسؤولين بها؛ فالتخصصات العلمية قليلة جدًا، ولا تناسب طموحاتهم، ولا تطلعاتهم وتفوقهم الدراسي المشهود به والمقرات غير ملائمة.
ويتساءَل الطلاب كيف ستكون حياتهم الجامعية داخل شقق ضيقة وليس بها أي إمكانات تساعد على العملية التعليمية، وليس هناك تخصصات تناسبهم وأعداد المقبولين ضئيلة، ولا يوجد مقرات لممارسة الأنشطة العلمية والأنشطة الطلابية.
واستنكر الأهالي وبشدة ما يردده كثير من مسؤولي الجامعة من عدم وجود مبانٍ متوافقة مع معايير ومواصفات الجامعة داخل المحافظة (مدينة أضم)، وبأن الإيجارات مرتفعة ولا تناسب ميزانيات الجامعة الضخمة في الوقت الذي قد سبق لها الاستئجار مبان لكليات الجامعة في المحافظات المجاورة؛ كالليث والقنفذة، فأين العدل والإنصاف والمساواة، مؤكدين أن محافظتهم تزخر بالمباني المتميزة والقريبة من الخدمات الأساسية والضرورية، وفي مواقع مناسبة لكافة أبناء المحافظة والمراكز الإدارية التابعة لها.
وأوضح الأهالي: لقد علمنا بصدور موافقة إدارة التعليم بمحافظة الليث على تسليم الجامعة مقر مبنى مدرسة ثانوية أضم، ليكون مقرًا للكلية الجامعية فرع (البنين)، والذي تتوفر به كافة المقومات التي تساعد على بدء الدراسة به، فضلًا عن مناسبة موقعه، والذي نرى أنه الأفضل لأبنائنا من كل النواحي لاسيما الجوانب التعليمية، ولا نعلم حتى الآن ما هي مبررات عدم استلامه، بالرغم من تأكيد مسؤولي التعليم بمحافظة الليث ومكتب التعليم بمحافظة أضم من صلاحيته، وأكبر دليل على ذلك صدور موافقتهم على منحه للجامعة خدمة ودعمًا لأبناء المحافظة ومراكزها، الأمر الذي يساعد على إيجاد بيئة تعليمية وأكاديمية مناسبة لأبنائنا واستيعابه لأكبر عدد من الطلاب الخريجين في ظل احتواء المبنى على ١٨ قاعة دراسية و٦ قاعات إدارية، ومكتبة وثلاثة معامل، ومسرح، وفناء، ومصلى، ومقصف، ومواقف سيارات داخلية وخارجية، ووجوده على واجهة ثلاثة شوارع.
وتساءَل الأهالي في نهاية حديثهم لـ”المواطن” عن مصير مستقبل أبنائهم وبناتهم أمام إصرار جامعة أم القرى على تهميش التعليم الجامعي في محافظتهم وتعمدهم التأخر في انطلاقته بعد دخول صدور قرار اعتماد كليتهم عامه الخامس، مطالبين اللجان التي حضرت محاسبة المقصرين والمتسببين في ذلك التأخير وإيجاد حلّ عاجل وعادل لا سيما، وخلال هذه المدة، أنشأت الجامعة الكثير من الكليات الجامعية والصحية والهندسية وعلوم الحاسب في المحافظات الأخرى، وفي أضم لم تنطلق الدراسة في فرع البنين، إلا بعد مرور ثلاثة أسابيع من بدء العام الدراسي الجديد لعدم الجاهزية، كما تساءَلوا مرّ على جامعة أم القرى أربعة ميزانيات سنوية فما هو نصيب كليات محافظة أضم منها وأين المباني وأعضاء هيئة التدريس والتخصصات والكليات التي كان ينشدها الأهالي وأبنائهم أم كانت الوعود حبر على ورق؟!
“المواطن” بدورها تواصلت مع متحدثي إمارة منطقة مكة المكرمة وجامعة أم القرى وهيئة مكافحة الفساد للكشف عن نتائج التحقيقات، وستوافيكم بها حال الحصول عليها.
عطيه المالكي
ماذبحكم الا الحسد يااهل اضم ..
حسن المالكي
لابد من محاسبة المتسبب في عرقلة الكلية في اضم يانزاهة
حسن المالكي لابد من محاسبة المتسبب في عرقلة الكلية لاهل اضم يانزاهة
لابد من محاسبة المتسبب في عرقلة الكلية لاهل اضم يانزاهة
ابو ميسون
لماذا كل هذه العنصريه
المفترض ان لا نضيع وقتنا في مراجعات من اجل امور ومصالح شخصيه
المفروض نهتم بالمصلحه العامه
معيض
صحيح لا تبعد الجائزة عن أضم الا حوالي 15 كيلو ومنطقة رحبه تتسع لكثير من الخدمات الحكوميه
ياسر المالكي
اي حسد تتكلم عنه الله يهديك اهالي اضم هم من راجع في الكليه وهم من قطعو المسافات لاجل الرقي بالمحافظه فمن العدل ان تكون بمدينة اضم الكليه، والنايم اللي يبغي الخدمات توصله بدون تعب قله يبقي في سباته
سعيد العفيفي
معليش ياخ عطيه هذا مو حسد الاكلامهم منطقي وصحيح كلنا نعرف ان محافطه اضم توجد بها كل الخدمات ومهيه بالكامال ولكنها المحسوبيات والواو. سعيد العفيفي
سعيد العفيفي
والله كلامهم ياخ عطيه صحيح. ميه بالميه. ولكنها المحسوبيات. والواو قوي
حسن المالكي
لابد من محاسبة المتسببين في عرقلة الكلية يانزاهة
الصريح
ياحبيبي المشكله أهل أضم مايبون الجامعه في الجائزه والتي تبعد20كيلو فقط
حسد الله يكفينا شره وهذا الواقع لا نضحك على بعض ترون الكل يدري
حسن المالكي
لابد من محاسبة المتسببين في عرقلة الكلية داخل اضم يانزاهة
غير معروف
لابد من محاسبة المتسبب في عرقلة الكلية لاهل اضم يانزاهة
ابو ميسون
لا اعلم ما الذي يضير اهالي اضم من بدء الكليه بمركز الجائزه
ولماذا الكذب هل الجائزه منطقه وعره وهل تبعد ١٥٠ ك
وهل عدد الطلاب والطالبات عشرون الف لماذا كل هذا الكذب
ابو ميسون
لمذا كل هذا الكذب
هل الجائزه تبعد ١٥٠ ك
هل عدد الطلاب والطالبات عشرون الف
المالكي
الحمدلله ،، الشكر لكل من سعى فيها من اهالي اضم
وعلى راسهم الشيخ شرف بن سيال
والشيخ راشد البسيسه
جزاهم الله خير
المالكي
يعطى كل ذي حقا حقه
غير معروف
اي حسد بارك الله فيك جميع الخدمات داخل المحافظة متوفر حدث العقل بما يفهم أعطني مركز تتوفر فيه مقومات تساعد الطالب سطر الطالب الذهاب للمحافظة ليجد مايحتاجة في مسيرته العلمية
واحد صريح
في جميع مناطق ومدن المملكة نجد مقرات ومواقع الجامعات خارج المدن لسبب فك الازدحامات في الشوارع و اضم ماهي الا شارع واحد لو تم افتتاح مقر الجامعة في نفس الموقع اللي طالبوا به اهالي اضم لوجدنا انفسنا نقف امام طوابير من السيارات
لا تأخذكم الحماقات يا متعلمين افضل حل لمقر الجامعة ان يكون في الجائزة أو المشاش بعيد عن اضم لانها لا تستوعب بسبب موقعها الجغرافي والذي يمتد على طول وادي اضم الكبير ، كونوا واقعيين و انظروا للمصلحة العامة واتركوا عنكم الحسد وحب الذات
غير معروف
ماهي مسألة حسد ونا اخوم
ونعم بأهل الجايزه الووف
ولكن الكثافة السكانيه اكثر في أضم
غير معروف
بصراحه فساد جامعة ام القري غطى البحر والبر بحق ابناء محافظة اضم والمراكز التابعه لها بدل ما يكون مسئولي الجامعة يدفعون مسيرة التعليم الا انهم هم من يهدم التعليم لاسباب لانعلمها وفي نظري بانها اسباب تمس الامن التعليمي الذي بدوره يمس الامن الوطني
معضاد
اتمنى من لجنة التحقيق اذا ثبت خلاف ما ادعى به المدعين أن يتم محاسبتهم ولا يتركوا وللجامعة الحق في مقاضاتهم رداً لإعتبارها
غير معروف
ياليت حكومتنا الرشيده توجه أنظارها لجامعه ام القرى والله انهم يظلمون دايم
غير معروف
جينا في شغله طاش ما طاش
المستاصف عندنا والميدرسة عندكم
وغن ياليل ما اطولك، فوقو شويه ترا المسافة كلها ما تتجاوز ربع ساعة
بالمختصر المفيد
الشغله كلها علشان ترتفع اسعار الاراضي القريبه من الجامعه
وسلامتكم