غرامة تصل إلى 10 ملايين ريال لمقيم حرق مخلفات عشوائية بمكة المكرمة
هيئة العقار تدرس وضع حد لارتفاع الإيجارات
طيران ناس يعايد الأطفال في أكثر من 5 مستشفيات بألف هدية
فعلة متداولة تهدد القلب وترفع ضغط الدم بنسبة 60%
حساب المواطن.. هل يلزم إرفاق عقد الإيجار حال تجديده؟
ضربة قوية لمهربي القات في جازان وعسير
1701 زيارة تفتيشية على أسواق النفع العام في الجوف
1000 موقع استشارات.. اليابان تدعم الشركات القلقة من رسوم ترامب
السعودية تسجل فائضًا تاريخيًّا لبند السفر في ميزان المدفوعات بـ49.8 مليار ريال في 2024
الهجانة يحيون تقاليد العيد في بادية تبوك على أنغام الهجيني
المواطن – مكة
صرح مدير عام مصنع كسوة الكعبة المشرفة، الدكتور محمد بن عبدالله باجودة، بأنه بإشراف مباشر من الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، ومتابعة من معالي نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام، الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم، تمّ بحمد الله، اليوم الإثنين، 9 محرم لعام 1438هـ، إسدال الجزء الذي تم رفعه من كسوة الكعبة المشرفة، خلال أيام موسم الحج المبارك، لعام 1437هـ، وتثبيته بحلق الشاذروان المثبتة بالكعبة المشرفة.
وأضاف أنه جرت العادة، رفع الجزء السفليّ من ثوب الكعبة المشرفة، قبل كسوتها في اليوم التاسع من شهر ذي الحجة، ويبقى هذا الجزء مرفوعاً حتى مغادرة الحجاج، والهدف من هذا الإجراء حماية الجزء السفليّ للثوب من الاحتكاك، والتعلق به، وإعاقة الطواف أثناء الازدحام، خصوصاً في أوقات الذروة.
واستطرد أنه باشر مهمة الإسدال، مجموعة من الحرفيين المهرة من منسوبي مصنع كسوة الكعبة المشرفة، وذلك بالشروع يوم أمس الأحد 08/01/1438هـ، بتركيب الحلق المذهبة، والحبل، وتثبيتها بالشاذروان، ابتداءً من تحت الحجر الأسود، باتجاه الركن اليماني، فالحطيم، فالجهة الشرقية من الكعبة المشرفة، ويعمل الحبل على تثبيت الثوب من خلال مروره بالحلق المذهبة.
وأبان أنه تم صباح اليوم الإثنين، إنزال الثوب وتثبيته وتركيب باقي المذهبات وعمل الشد اللازم والوزن من جميع الجوانب، وتركيب الإطار للحجر الأسود والركن اليماني.
واختتم الدكتور باجودة، تصريحه، بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام، على الدعم والتشجيع الذي يلقاه المصنع ومنسوبيه، ليقوم بدوره على أكمل وجه، وذلك لتحقيق توجيهات ولاة الأمر – حفظهم الله -، في تقديم أفضل الخدمات وأرفع المستويات، لقاصدي الحرمين الشريفين.